كردستان تتحدى الرفض الإيراني - التركي....قتلى وجرحى في اشتباكات بين «المنتصرين» في نينوى...السيستاني يحذر من «التهاون» في الحرب على «داعش»....ماتيس: البغدادي لا يزال حياً...ذي قار تعترض على تعيين مدير لشركة النفط..البرلمان العراقي يستدعي قادة الأمن لمناقشة اتساع ظاهرة الخطف في بغداد....

تاريخ الإضافة السبت 22 تموز 2017 - 6:12 ص    عدد الزيارات 2475    التعليقات 0    القسم عربية

        


كردستان تتحدى الرفض الإيراني - التركي

الحياة..بغداد – حسين داود ... أكد مسؤولون ونواب أكراد أن إقليم كردستان ماض في تنظيم استفتاء على الانفصال عن العراق، على رغم التحفظات الإقليمية والدولية والمحلية، خصوصاً الرفض التركي والإيراني، وسيزور وفد من حزب «الاتحاد الوطني الكردستاني»، بزعامة جلال طالباني، أنقره خلال ايام بعد محادثاته مع المسؤولين في طهران الأسبوع الماضي. وقال مسؤول الهيئة التنفيذية في المكتب السياسي للحزب ملا بخيتار، خلال مؤتمر صحافي مساء اول من امس ان «المسؤولين الإيرانيين اكدوا رفضهم إجراء الاستفتاء. لقد قالوا كلمتهم وقلنا كلمتنا، هم رفضوا ونحن دافعنا عن الاستفتاء». وأوضح: «قلنا لهم لم نقرر إجراء الاستفتاء في شكل أحادي، وسنناقش مطالبكم مع الأحزاب الأخرى، لنرى إلى أين يتجه الأمر بعد ذلك، لأن القرار جاء بالتوافق بين 16 حزباً، والآن مواقف الدول معروفة، وكذلك مواقف رئيس الإقليم مسعود بارزاني التي يجب تقييمها في شكل دقيق»، مشيراً إلى «وجود سوء فهم لدى الدول ومنها إيران». وعن قرار بارزاني إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في تشرين الثاني (نموفبر) المقبل، قال بختيار ان «السؤال هو هل تستطيع المفوضية العليا للانتخابات إجراءها في الموعد المحدد؟ إذا كان هناك إمكان لإجرائها فنحن في الاتحاد الوطني ليس لدينا أي مانع». وكان رئيس المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني قال خلال استقباله وفد «الاتحاد الوطني» برئاسة كوسرت رسول الاثنين الماضي ان «الحديث عن استفتاء في إقليم كردستان سيودي به إلى عزلة وممارسة ضغوط على الأكراد، وإضعاف كردستان وفي النهاية كل العراق». إلى ذلك، قالت النائب عن الحزب «الديموقراطي الكردستاني» اشواق الجاف لـ «الحياة» ان «الاستفتاء شأن داخلي مع بغداد، وسبق لإيران وتركيا ان اعترضتا على اجراء الانتخابات في الإقليم في تسعينات القرن الماضي لكنها أجريت». وأضافت ان «الحديث عن عزل كردستلن غير صحيح، اذ ان ايران وتركيا في حاجة الى طريق بري، والإقليم يمثل سوقاً مهمة لهما»، لافتة الى ان «كلا الدولتين في وضع لا تحسد عليه بسبب تدخلاتها في ازمات إقليمية»، وزادت «نحن ماضون في إجراء الاستفتاء على الاستقلال ضمن الأطر الدستورية والقانونية والحوار مع بغداد». وكان الناطق باسم الرئاسة التركية إبراهيم كالين دعا المسؤولين الأكراد الى التراجع عن الاستفتاء المزمع إجراؤه يوم 25 من أيلول (سبتمبر) المقبل، معتبراً ان «القرار خطأً». ويتوقع أن يزور وفد من «الاتحاد الوطني الكردستاني» للبحث في الاستفتاء مع المسؤولين في أنقرة على ان يتم إرسال وفد آخر يضم القوى الكردية من مختلف الأحزاب الى بغداد وسط توقع أن تكون المفاوضات شاقة، في ظل التحفظات التي تبديها الحكومة المركزية والخلافات على النفط.

قتلى وجرحى في اشتباكات بين «المنتصرين» في نينوى

بغداد – «الحياة» .. على رغم تدخل الجيش العراقي لفض نزاع نشب بين مجموعات من «الحشد الشعبي» وعناصر من «حرس نينوى»، بزعامة المحافظ السابق أثيل النجيفي، تؤشر الاشتباكات إلى مستقبل كثير التعقيد، فهناك قوى متناحرة في مناطق متداخلة وأجواء تصعيد سياسي، مثل اتهام نائب الرئيس نوري المالكي «أهل الموصل بإسقاط مدينتهم، لإعادة الحكم السني». وقالت مصادر عسكرية إن اشتباكات وقعت بين قوات «الحشد» و «حرس نينوى»، على رغم انتمائها رسمياً إلى «هيئة الحشد»، شمال الموصل. وأوضحت أن «خلافات غير معروفة السبب تطورت الى مشاجرة بالأيدي ومن ثم إلى إطلاق النار، وسقط عدد من القتلى والجرحى من الطرفين». وأعلن مصدر طبي في مستشفى السلام التعليمي أنه استقبل عدداً من الجرحى والقتلى. وأعلن الناطق باسم «حرس نينوى» زهير الجبوري أن» قوات الحرس تورطت في الاشتباكات التي اندلعت في البداية بين مجموعة من فصيلي بدر وسيد الشهداء، وكلاهما من الحشد الشعبي». مع وجود فصائل غير متجانسة في مناطق النزاع لا يستبعد أن تتكرر اشتباكات الأمس. وتتوزع القوى الرئيسية في خطوط تماس مختلفة: «البيشمركة» التابعة للحزب «الديموقراطي الكردستاني» في شرق نينوى وشمالها، وتتداخل مناطقها مع مناطق يسيطر عليها حزب «العمال الكردستاني» وقوات من «الحشد الشعبي»، و «حرس نينوى»، فيما تنشر قوات «الحشد» أيضاً في جنوب المحافظة وفي غربها، وتستعد للمشاركة في معارك تلعفر. وبالاضافة الى انتشار قوات الشرطة المحلية ووحدات من الجيش في الجزء الشرقي من الموصل، تنتشر قوات الشرطة الاتحادية والرد السريع وجهاز مكافحة الإرهاب ووحدات من الجيش في الجزء الغربي من المدينة، تمشط الأحياء القديمة. واكتشفت أمس مخازن للأسلحة، وسجناً كان عناصر «داعش» يستخدمونه لإجراء تحقيقات. ومع أن العناوين الأمنية والعسكرية، تبدو منسجمة ظاهرياً في نطاق «قيادة العمليات»، فإن التحركات كثيراً ما تتم من دون تنسيق، وسبق لقادة «الحشد» أن وصلوا الى حافة الاشتباك مع «البيشمركة» قرب سنجار (غرب). وتزيد التطورات السياسية خطر الاحتكاك بين مختلف الأطراف، فقرب تنظيم اقليم كردستان استفتاء على الانفصال عن العراق، قد يشعل مناطق نفوذ القوات الكردية التي تجاوزت «الأراضي المتنازع عليها» الى خارجها، مثل سهل نينوى الذي تسكنه غالبية مسيحية، وهناك مطالب بتحويله الى محافظة مستقلة ستكون تحت نفوذ الأكراد. في المقابل، يثير مستقبل قضاء تلعفر الذي تسكنه غالبية تركمانية، وما زال «داعش» يسيطر عليه الخوف من صراعات أخرى، خصوصاً بعد تحريره وإعادة التركمان الشيعة اليه، بالإضافة الى التشابك في سنجار وتداخل مناطق حزب «العمال» وقوات «الحشد الشعبي». وليس بعيداً من هذا التصعيد، اتهم المالكي أمس «أهل الموصل» بأنهم أسقطوا المدينة في أيدي «داعش بمؤامرة بين بقايا حزب البعث والمحافظة والحكومة المحلية ورئيس اقليم كردستان، مسعود بارزاني وثوار العشائر». وقال، لموقع «سبوتنيك» الروسي إن «التخطيط كان إسقاط الرئيس بشار الأسد، على أن تخلفه جماعتا النصرة والقاعدة، والجيش الحر على خلفية طائفية، خصوصاً أن المنطقة الحدودية بين العراق وسورية «يقطنها» كلها سنّة، ليزحفوا إلى المنطقة الغربية في الأنبار، ومنها إلى بغداد ليسقطوا الحكم في العراق ويعيدوا الحكم السني». وتابع أن «النصر (في الموصل) ليس نصراً نهائياً، فهناك جيوب لداعش ما زالت في المدينة». ويعتزم المالكي زيارة موسكو الأحد المقبل ويلتقي الرئيس فلاديمير بوتين ووزير الخارجية سيرغي لافروف ورئيسة مجلس الاتحاد الروسي فالانتينا ماتفيينكو.

السيستاني يحذر من «التهاون» في الحرب على «داعش»

الحياة..بغداد - عمر ستار .. حذر المرجع الشيعي الأعلى علي السيستاني أمس من «التهاون والتقاعس في تحرير بقية المدن المحتلة»، فيما أكد قادة في «الحشد الشعبي» أن قواتهم ستشارك في استعادة تلعفر. وقال ممثل السيستاني في كربلاء أحمد الصافي، في خطبة الجمعة أمس: «إذ نعيش (فرحة) استعادة الأراضي التي اغتصبها داعش والانتصارات التي سطرها المقاتلون، نود التذكير بأن الفرحة لا تكتمل حتى تستعاد كل الأراضي العزيزة التي اغتصبها التنظيم وهذه لا تتم إلا بالاستمرار في الروحية القتالية التي تمتع بها المنتصرون». وأضاف: «حذارِ ثم حذار من التهاون أو التقاعس عن هذه المهمة النبيلة والركون إلى طلب العافية ما دامت هذه الأراضي في يد هؤلاء». وأكد أن «المحافظة على الأرواح البريئة، من الأطفال والنساء والشيوخ، مهمة أساسية لها الأولوية. وكما قلنا سابقاً أن أنقاذ الأبرياء أفضل من قتل المعتدي الإرهابي». وتابع: «نهيب بالمقاتلين أن يجلوا هذا الهدف السامي، كما فعلوا خلال المعارك السابقة». وشدد «على ضرورة التعامل الحسن مع الذين يتم اعتقالهم وعدم الإساءة إليهم فإن الإساءة جريمة في الشرع والقانون وإساءة إلى أرواح الشهداء الأبرار، بل يتعين أن يُحالوا على الجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم من غير تعسف». وتستعد القوات العراقية لتحرير قضاء تلعفر، وهو آخر معقل لـ «داعش» في محافظة نينوى، وسط تأكيد أن فصائل «الحشد الشعبي» ستشارك في التحرير. وأعلنت قوات «سرايا الجهاد» المنضوية في «الحشد» أمس، قتل قادة من التنظيم في القضاء، وأوضحت في بيان أن «وحدة من اللواء 17 استطاعت قتل إرهابيين أثناء تسللهم خلف قطعاتنا في منطقة تل الزلط». وأضافت أن «بين القتلى الإرهابي الملقب أبو إيمان أمنية، مسؤول الشرطة، والإرهابي أبو عبد زعيزيعه، مسؤول تجنيد الانغماسيين، والإرهابي ناصر عبدالله خضر البدراني». يذكر أن نينوى شهدت أمس مواجهات عنيفة بين «الحشد الشعبي» و «حرس نينوى» الذي يتزعمه محافظ نينوى السابق أثيل النجيفي «بسبب سوء تفاهم»، وفق ما أعلنت قيادة الجيش التي فضّت الاشتباك. وقال اللواء نجم الجبوري أن «المشكلة تم احتواؤها»، وأردف أن «الجميع يخضع للقانون، فالقوات كلها حكومية». إلى ذلك، أعلنت الشرطة الاتحادية أمس العثور على سجن كبير وسط الموصل، استخدمه «داعش» لانتزاع الاعترافات من المدنيين، وأوضحت في بيان أن «قوة من الفرقة الخامسة عثرت على السجن في منطقة الدواسة، وفي داخله خطابات موحدة للتنظيم الإرهابي تحرض على الكراهية، وغرف مظلمة تستخدم لانتزاع الاعترافات بالقوة». ويظهر الفيديو الذي بثته الشرطة «الخطب التي تدعو إلى التفرقة والطائفية في العراق»، إضافة إلى «المستمسكات الخاصة بالمعتقلين الذين تم احتجازهم».

ماتيس: البغدادي لا يزال حياً

عكاظ...قال وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس أمس (الجمعة) إن زعيم تنظيم داعش الإرهابي أبو بكر البغدادي لا يزال «على قيد الحياة». وأضاف لصحفيين: «أعتقد أن البغدادي لا يزال على قيد الحياة، وسأعتقد أمرا آخر عندما نعرف أننا قتلناه. نحاول قتله انطلاقا من افتراض أنه لا يزال حيا». وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان أعلن مقتل البغدادي مطلع يوليو الحالي.

ذي قار تعترض على تعيين مدير لشركة النفط

الحياة..ذي قار – أحمد وحيد ... اعترض مجلس محافظة ذي قار (400 كلم جنوب بغداد) على قرارات وزارة النفط التي تنص على تغيير مناصب رفيعة في قطاع النفط، بعد انفصال المحافظة عن شركة نفط الجنوب. وقال المحافظ يحيى الناصري لـ «الحياة» إن «الوزارة أصدرت قرارات بتغيير مناصب رفيعة في قطاع النفط، على رغم عدم موافقتنا على هذا الإجراء الذي ينم عن تفرد، من دون الرجوع إلى الحكومة المحلية التي لها الحق بالتدخل في هذه الملفات». وأوضح أن «القرارات أعفت مدير شركة نفط ذي قار التي أسست منذ أشهر معدودة، كنا نعمل من خلالها على تنمية خبرات العاملين، وفوجئنا بوقوف الوزارة ضد بناء كوادر متخصصة قادرة على الإنتاج بجهود محلية». وزاد أن «الوزارة عملت خلال الفترة الماضية على إفشال عمل المحافظة، من خلال التدخل في قضايا محلية، ما أدى إلى تراجع نشاط الشركة وتجميد حركتها لأسباب غير مقنعة وغير قانونية ولا مهنية، وهي تسعى الآن الى تعيين مدير آخر للشركة من خارج ذي قار». وتابع: «هناك الكثير من الآراء والتوجهات المركزية التي انعكست سلباً على قطاع النفط، في وقت كنا ننتظر الدعم القانوني والمالي والإداري لننهض بالشركة التي تأسست العام الحالي». ولفت إلى أن «قرار الوزارة سمى المدير الحالي معاوناً فنياً وسيكون هناك مدير جديد يعينه المركز من دون تدخل المحافظة في اختياره». وكان وزير النفط جبار اللعيبي افتتح نهاية آذار (مارس) الماضي شركة نفط ذي قار، التي حصلت على موافقة رئاسة الوزراء بعد محاولات استمرت أكثر من 3 سنوات». وقالت عضو لجنة النفط في مجلس المحافظة أنها ستتخذ قراراً في الموضوع، «وقد وضعت خططاً لتطوير الحقول بالكوادر المحلية، وسنعقد اجتماعاً للبحث في الموقف من قرارات الوزارة».

البرلمان العراقي يستدعي قادة الأمن لمناقشة اتساع ظاهرة الخطف في بغداد

بغداد - «الحياة» ... تستعد لجنة الأمن والدفاع في البرلمان العراقي «لاستضافة» قادة الأجهزة الأمنية لمناقشة اتساع نطاق ظاهرة الخطف والسطو في بغداد، فيما حذر زعيم «ائتلاف دولة القانون» نوري المالكي من تداعيات مرحلة ما بعد «داعش». وقال نائب رئيس اللجنة نايف الشمري إن «وقف حالات الخطف لن يتحقق ما لم يطبق القانون على الجميع، ويحصر السلاح بيد الدولة»، مشيراً الى أن «هناك إجراءات ستتخذها الأجهزة الأمنية لتحقيق هذا الهدف». وأوضح أن «عمليات الخطف التي تحصل خلال هذه الفترة تقودها عصابات تحاول الابتزاز لتمويل نفسها، وتستغل أي ثغرة أمنية أو منطقة هشة لتحقيق هدفها». وأكد أن «اللجنة ستعمل خلال الأسبوع الجاري على استضافة جميع القادة المسؤولين عن ملف الأمن في العاصمة للوقوف على الإجراءات التي سيتم اتباعها لمعالجة هذه الظاهرة السلبية الخطيرة». وكان رئيس الوزراء حيدر العبادي أكد، الأسبوع الماضي «عزم حكومته على الحد من الجريمة المنظمة في المدن»، مشيراً إلى «القضاء على الكثير من الخلايا بالقوة الاستخبارية». إلى ذلك، حذر نائب رئيس الجمهورية نوري المالكي من «تداعيات ما بعد التحرير بسبب طبيعة الخريطة السكانية في الموصل»، وقال إن «النصر ليس نهائياً، فجيوب داعش ما زالت موجودة والمدينة ما زالت تنفتح على التداعيات بسبب طبيعة الخريطة السكانية، ففيها عرب وكرد وتركمان ومسلمون وإيزيديون». وحض المرجع الديني محمد تقي المدرسي الشعب العراقي، «بكل شرائحه على المساهمة في الحوار من أجل مستقبل البلاد»، ولفت الى أن «بعض القادة يحاول تجيير المكاسب المحدودة لمصالحه الذاتية وأفكاره الضيقة»، وقال في بيان: «علينا أن نغني الحوار بالكثير من الأفكار الشابة، لأن ذلك يمثل روح الديموقراطية.

 



السابق

مقتل 20 من الميليشيات..ومختَطَف يلفظ أنفاسه تحت التعذيب ومسؤول يمني لـ «عكاظ» : خيارنا العمل العسكري لتحرير الحديدة...علي صالح: تسليم الحديدة... «أبعد من عين الشمس» وتقدم للجيش اليمني في معارك الساحل الغربي....الكوليرا في اليمن قد تزداد انتشاراً وأوكسفام تتوقّع 600 ألف حالة...أمير قطر: مستعدون للحوار والتوصل لتسويات في القضايا الخلافية...أمير قطر: مستعدون للحوار بشروط واعترف بأن المقاطعة سببت ألما ومعاناة في بلده...السعودية تتمسك بـ «حل خليجي» للأزمة مع قطر..أبوظبي ترحب بإجراءات الدوحة ضد الإرهاب والرياض تدعوها لتنفيذ «المبادئ»..«الداخلية» السعودية تعلن مقتل 3 مطلوبين باشتباك مع الأمن في القطيف..صندوق النقد يتوقع خفض عجز المالية العامة في السعودية...هذه أسباب إنشاء جهاز رئاسة أمن الدولة في السعودية..تقرير «الخارجية» الأميركية وجه صفعة للمحرضين على الكويت..

التالي

مقتل 38 مسلحاً وإصابة 7 شرطيين في سيناء و«حسم» تتبنى هجوماً أودى بجندي على طريق القاهرة - الفيوم....نشاط لحركة «حسم» في القاهرة وتكثيف الضغط على «داعش» في سيناء...«أكشاك الفتوى» تثير عاصفة من الجدل والسخرية..تصاعد الصراع في موريتانيا بين الرئاسة ومجلس الشيوخ...خفض عديد «يوناميد» بعد تراجع المعارك في دارفور..واشنطن تغازل السودان من بوابة مكافحة الإرهاب....واشنطن تحذر من إضاعة «الفرصة الأخيرة» للسلام في جنوب السودان..محادثات السراج وحفتر في باريس ستركز على إجراء انتخابات..متظاهر في غيبوبة بعد مواجهات مع قوات الأمن في الحسيمة بشمال المغرب...عشرات الجرحى بمواجهات مع متظاهري الريف المغربي.....

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East..

 السبت 11 أيار 2024 - 6:24 ص

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East.. Armed groups aligned with Teh… تتمة »

عدد الزيارات: 156,448,598

عدد الزوار: 7,029,061

المتواجدون الآن: 61