نصير زاده: ننتظر بفارغ الصبر محو إسرائيل

تاريخ الإضافة الثلاثاء 22 كانون الثاني 2019 - 7:17 ص    عدد الزيارات 1396    التعليقات 0

        

إيران: اعتقال ناشطَين مجدداً بعد بثّ التلفزيون«اعترافاتهما»...

الحياة...طهران - أ ف ب - اعتقلت السلطات الإيرانية ناشطَين مجدداً، بعدما بثّ التلفزيون «اعترافات» لهما خلال توقيفهما السابق، علماً انهما شكوا من تعذيبهما. واعتُقل الناشط إسماعيل بخشي من منزله الأحد، ونُقل إلى مكان مجهول. وأفادت وكالة «فارس» المحسوبة على «الحرس الثوري» بأنه حاول الفرار من ايران. كذلك اعتقلت قوات أمن الناشطة سبيده قليان الأحد. وبخشي عضو في نقابة عمال مصنع «هفت تبه» لقصب السكر في إقليم خوزستان جنوب غربي ايران، وكان أحد منظمي احتجاجات استمرت أسابيع في المصنع قبل اشهر، احتجاجاً على عدم تلقي العمال رواتبهم، كما يُتهم المالكون الجدد للمصنع بنشاط إجرامي. أما سبيده قليان فهي ناشطة مدنية، اعتُقلت مع بخشي خلال الاحتجاجات. واعتُقل بخشي للمرة الأولى في 18 تشرين الثاني (نوفمبر) 2018، وأُطلق موقتاً بعد دفع كفالة في 12 كانون الأول (ديسمبر) الماضي. وجاء اعتقاله مجدداً بعدما بثّ التلفزيون الإيراني السبت الماضي تقريراً بعنوان «المؤامرة المحروقة»، تضمّن «اعترافات» بخشي وقليان باتصالاتهما مع «أحزاب ماركسية» في أوروبا لـ «إسقاط» النظام في طهران. واتهم التقرير قليان بـ «التواصل مع الإعلام الخارجي المعارض، وإرسال صور عن تجمّعات العمال للعالم في الخارج الذي يبحث عن سقوط النظام الإيراني». لكن ناشطين على مواقع للتواصل الاجتماعي وصفوا التقرير بأنه «سيناريو مكرّر وقديم، يستهدف ممارسة ضغط أكبر على الناشطين المدنيين والعمال الإيرانيين». وبعد بثّ التقرير، كتبت قليان على «تويتر» أن «اعترافاتها» تؤكد اتهامها السلطات بتعذيبها وبخشي. وأضافت: «سأتابع ملف تعذيبي بجدية، وبعدما بثّ التلفزيون الرسمي اعترافاتي الإجبارية، أطالب بمحاكمة علنية». وكان بخشي كتب على تطبيق «إنستغرام» بعد إطلاقه أن عناصر من وزارة الاستخبارات عذبوه أثناء اعتقاله، لافتاً إلى انه كان يموت. وأشار إلى الوزارة تتجسّس عليه وعلى أسرته، لكن حسابه على التطبيق أُلغي لاحقاً. وأثارت مزاعمه جدلاً في إيران، وشكّل مجلس الشورى (البرلمان) لجنة للتحقيق فيها. لكن المدعي العام الإيراني محمد جعفر منتظري اعتبر أن الأنباء عن تعذيبه هي «محض كذب»، مشيراً إلى أن أجهزة في الدولة وجّهت اتهامات ضد بخشي، بتهمة التشهير بأجهزة الاستخبارات والأمن والقضاء.

نصير زاده: ننتظر بفارغ الصبر محو إسرائيل... نتنياهو: من يهدد بمحونا عليه تحمل المسؤولية

تل أبيب تدخل «مواجهة مفتوحة» مع «فيلق القدس» في سورية... وعشرات الغارات رداً على صاروخ

الخارجية الإسرائيلية لإيران: على نفسها جنت براقش

الدفاع الروسية: المضادات السورية أسقطت أكثر من 30 هدفاً

الراي..عواصم .. وكالات ومواقع - ضربت إسرائيل أهدافاً في سورية فجر أمس، في إطار عمليات تستهدف الوجود الإيراني وتزداد علانية... وهزت الانفجارات مناطق عدة، بينها دمشق على مدى ساعة، وذلك «رداً» على اطلاق الايرانيين صاروخ أرض - أرض على منتجع مزدحم للتزلج في مرتفعات الجولان المحتلة، اعترضته منظومة «القبة الحديد». ولم تعلن دمشق حجم الضرر من الضربات الإسرائيلية، لكن المرصد السوري لحقوق الإنسان تحدث عن 11 قتيلاً، فيما أعلنت روسيا مصرع أربعة جنود سوريين وإصابة ستة. وفي حين قال قائد القوات الجوية الإيرانية البريغادير جنرال عزيز نصير زاده، إن بلاده تنتظر بفارغ الصبر قتال إسرائيل ومحوها، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ان «من يهدد بمحونا عليه تحمل المسؤولية كاملة». وخطر اندلاع مواجهة مباشرة بين العدوين اللدودين، إسرائيل وإيران، يعتمل منذ فترة طويلة في سورية، حيث أرسى الجيش الإيراني وجودا منذ بدايات النزاع دعما للرئيس بشار الأسد. وتكررت هجمات إسرائيل، على أهداف في سورية تخص طهران وقوات متحالفة معها من بينها «حزب الله»، من دون أن تعلن المسؤولية عن الهجمات. لكن مع اقتراب موعد إجراء الانتخابات التشريعية في أبريل المقبل، وتعهد الولايات المتحدة اتخاذ مزيد من الإجراءات في شأن إيران، بدأت تل أبيب الإسرائيلية في الكشف عن الضربات. كما اتخذت موقفا أكثر حزماً إزاء «حزب الله» على الحدود مع لبنان. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عن وزارة الدفاع، إن الدفاعات الجوية السورية، دمرت أكثر من 30 صاروخ «كروز» وقنبلة موجهة. وأوضحت أن الطائرات الإسرائيلية شنت 3 غارات، من المحاور الغربي والجنوبي الغربي والجنوبي. وأشارت في بيان إلى تضرر جزئي للبنية التحتية لمطار دمشق الدولي. وقال مصدر سوري رفيع المستوى، ان «العدوان الإسرائيلي هو الأعنف ووسائط دفاعاتنا الجوية اثبتت جدارتها بالتصدي له... الدفاعات الجوية أسقطت 38 صاروخاً، توزعت بين محيط دمشق وريفها وريفي القنيطرة والسويداء». وأوردت «وكالة سانا للأنباء»، أن «العدوان الإسرائيلي تمّ من فوق الأراضي اللبنانيّة ومن فوق إصبع الجليل ومن فوق بحيرة طبريا». وأعلن المرصد ان «الصواريخ وصلت الى أهدافها واصابت مواقع ومستودعات للإيرانيين وحزب الله اللبناني». من جهته، قال نتنياهو، الذي يأمل في الفوز بفترة خامسة في انتخابات التاسع من أبريل، خلال مشاركته في حفل افتتاح مطار رامون شمال مدينة إيلات، أمس: «وجه سلاح الجو ضربة قوية ضد أهداف ايرانية في سورية بعدما أطلقت ايران صاروخا من هناك في اتجاه اسرائيل». وأضاف: «نعمل ضد إيران والقوات السورية التي تتواطأ في العدوان الإيراني... سنضرب كل من يحاول الإضرار بنا. من يهدد بمحونا عليه تحمل المسؤولية كاملة».وأعلن الجيش الإسرائيلي، إن مقاتلاته هاجمت أهدافا إيرانية فجر أمس، منها مخازن ذخيرة وموقع في مطار دمشق الدولي وآخر للاستخبارات ومعسكر للتدريب العسكري. وأكد أن الهدف كان «فيلق القدس». وقال الناطق اللفتنانت كولونيل جوناثان كونريكوس، إن المنطقة التي أطلق منها الصاروخ «منطقة تلقينا وعداً بألا يوجد فيها إيرانيون». وأعلن وزير الاستخبارات والنقل يسرائيل كاتس: «لقد تغيرت سياستنا وباتت مواجهة مفتوحة مع إيران وعندما سنحتاج لتشديد هذه المواجهة، سنقوم بذلك». وقال إن الهجوم على مواقع إيرانية، كان إشارة واضحة للجنرال قاسم سليماني قائد «فيلق القدس». وتابع: «كل من يهاجمنا سيدفع الثمن غاليا». ونشرت وزارة الخارجية عبر صفحتها الرسمية على موقع «تويتر»، فيديو لظهور صاروخ في السماء بينما يقوم أناس بالتزلج في الجولان. وعلقت على الفيديو: «لو عرف السبب بطل العجب، في شمال هضبة الجولان يتمتع بالرياضة الشتوية هادئ البال، وإذا بصاروخ ارض - ارض متوسط المدى من إنتاج إيران ينطلق من منطقة دمشق في سماء شمال الهضبة». وتابعت: «هكذا جنت على نفسها براقش، فهل اتضح لإيران لماذا تلقت هذه الضربة العنيفة»؟... وأعلنت إسرائيل، عن إغلاق جبل الشيخ أمام حركة الزوار من الإسرائيليين والسياح في ظل الوضع الأمني على الجبهة الشمالية مع سورية. كما تقرر إغلاق المجال الجوي لمسافة 6 كيلومترات من الحدود الشمالية خشية من هجمات سورية. وفي طهران، نقل موقع وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء وهو موقع يخضع لإشراف التلفزيون الرسمي، عن نصير زاده: «الشبان في القوات الجوية مستعدون تماما وينتظرون بفارغ الصبر مواجهة النظام الصهيوني ومحوه من على وجه الأرض».

المواقع والمناطق المستهدفة

تناقل نشطاء التواصل الاجتماعي المواقع التي استهدفتها الغارات الإسرائيلية فجر امس، في مناطق متفرقة في محيط دمشق وريفها والسويداء ودرعا والقنيطرة جنوب سورية. وذكر موقع «السويداء 24»، أن الضربات استهدفت 4 مواقع عسكرية، منها مطار الثعلة العسكري، وكتيبة الرادار في ريف غرب السويداء، ونقطة رادار للجيش في تل قينة شرق بلدة الكفر، ورادار تل الصحن شرقي بلدة ملح. كما النشطاء استهداف الغارات لمواقع عسكرية في ريف درعا، ومنها اللواء 38 في صيدا واللواء 112 في مدينة ازرع، ومواقع في ريف القنيطرة الشرقي. واستهدفت الضربات أيضاً، مواقع للجيش في المزة ومطار دمشق الدولي والكسوة وجمرايا والطيبة وصحنايا والديماس وقطنا.

ألمانيا تقص أجنحة «ماهان»

برلين، واشنطن - رويترز - قال مصدر رفيع المستوى في الحكومة الألمانية، أمس، إن برلين ألغت تصريح التشغيل الخاص بشركة «ماهان إير» الإيرانية في ألمانيا، موضحاً أن ذلك يعود لأسباب تتعلق بالسلامة وللاشتباه في أن الشركة تستخدم لأغراض عسكرية. وتشتبه الحكومة في أن الشركة، المدرجة على قائمة العقوبات الأميركية منذ العام 2011، تُستغل من قبل الحرس الثوري في أغراض عسكرية وأنشطة إرهابية أيضاً. وأضاف المصدر أن إلغاء تصريح شركة الطيران «لا يشكل عقوبات عامة» على إيران. ويأتي سحب ترخيص التشغيل الخاص بـ«ماهان إير» بعد حملة مكثفة شنتها الولايات المتحدة التي تدرج الشركة على قائمة العقوبات. وفي واشنطن، قال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، إن إيران لا تزال تحتجز أميركيين أبرياء كرهائن، مطالباً طهران بوقف «حملة الرهائن الإرهابية». وذكر بومبيو في تغريدتين في حسابه على «تويتر»، الأحد، «قبل 40 سنة أطلق متطرفون في إيران سراح 52 ديبلوماسياً أميركياً احتجزوا رهائن لمدة 444 يوماً... إيران لا تزال تحتجز أميركيين أبرياء كرهائن». وأضاف «(المرشد علي) خامنئي و(الرئيس حسن) روحاني و(وزير الخارجية محمد جواد) ظريف يجب أن يوقفوا حملة الرهائن الإرهابية عبر إطلاق بوب ليفنسون وشيوي وانغ ورهائن آخرين فوراً».

قبل "السيرك".. إيران تحذر بولندا من "تحالف الأعداء"...

أبوظبي - سكاي نيوز عربية ... وجهت إيران تحذيرا مبطنا إلى بولندا، قبل نحو 3 أسابيع من مؤتمر السلام والأمن في الشرق الأوسط من المقرر أن تستضيفه وارسو، ووصفه وزير الخارجية الإيراني بـ"السيرك". والاثنين التقى مساعد وزير الخارجية البولندي ماتشي لانغ في طهران، نظيره الإيراني لمحاولة حل خلاف حول المؤتمر الذي تنظمه بولندا مع الولايات المتحدة، ووصف لانغ محادثاته مع عباس عراقجي، بأنها "بناءة". وقال لانغ في مقابلة مع وكالة "فرانس برس": "لقد تطرقت المحادثات إلى مجموعة من المسائل، من بينها سوء التفاهم حول مؤتمر وارسو، وقد طرحت وجهة نظرنا في هذه المسألة. لقد أجرينا نقاشا مطولا"، آملا أن يكون قد أوضح وجهة نظر بلاده في القضية. وأضاف: "بالنسبة لبولندا، ليس هذا المؤتمر ضد أي بلد". وكان وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو أعلن في 11 يناير عن المؤتمر المقرر عقده في 13 و14 فبراير المقبل، قائلا إنه يتضمن "عنصرا مهما هو التأكد من أن إيران لا تمارس نفوذا مزعزعا للاستقرار". لكن الخارجية الإيرانية أعلنت في بيان أن "المبررات التي قدمتها الحكومة البولندية من أجل استضافة المؤتمر غير مقبولة"، وأن البولنديين "عليهم أن يدركوا العواقب". وتابع بيان الخارجية الإيرانية أن طهران "لن تسمح لأي بلد في المنطقة أو خارجها أن يبني تحالفات ضد مصالحها". وأعرب لانغ عن أمله في أن يكون تأثير المؤتمر إيجابيا على العلاقات مع إيران. وقال: "ننوي تنظيم مؤتمر لبحث المشاكل. الهدف الأساسي من المؤتمر إيجاد إطار عمل يخدم الاستقرار في المنطقة. نعتقد أن النتيجة ستكون إيجابية. لم الافتراض أن العلاقات مع إيران ستتضرر؟". وكان رد فعل إيران غاضبا إثر الإعلان لأول مرة عن المؤتمر. واستدعت الخارجية الإيرانية في 13 يناير القائم بالأعمال البولندي احتجاجا على تنظيم مؤتمر السلام والأمن. ووجه وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف انتقادات حادة للمؤتمر، مشيرا إلى أن إيران استقبلت أكثر من 100 ألف لاجئ بولندي إبان الحرب العالمية الثانية. وفي 11 يناير، كتب ظريف على "تويتر" أن "الحكومة البولندية لا يمكنها محو العار: ففي حين أنقذت إيران بولنديين خلال الحرب العالمية الثانية، تستضيف بولندا الآن سيركا معاديا لإيران".

 

 

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,173,172

عدد الزوار: 6,758,829

المتواجدون الآن: 144