الجيش الإسرائيلي يستعد لتدهور الأوضاع على حدود غزة..

تاريخ الإضافة الأحد 1 تشرين الأول 2023 - 5:26 ص    عدد الزيارات 436    التعليقات 0

        

الجيش الإسرائيلي يستعد لتدهور الأوضاع على حدود غزة....

«واللا»: فصائل الضفة تلقت أموالاً إيرانية... عبر شبكة صرافين في غزة

الراي... | القدس - من محمد أبوخضير وزكي أبوالحلاوة |

- سلاح الجو الإسرائيلي يسعى لإقناع الاحتياط بالعودة للخدمة

أعلن موقع «واللا» الإسرائيلي، كشف طرق تدفق الأموال الإيرانية إلى فصائل المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية. وذكر الموقع في تقرير، أن جهداً استخبارياً كبيراً كشف تفاصيل العمليات، بعد ما قامت به المنظومة الأمنية في أغسطس الماضي، ضد شبكة من الصرافين الفلسطينيين، الذين نجحوا بطرق ملتوية، بتحويل الأموال من الخارج إلى حركة «حماس» والمساعدة في تمويل الهجمات الفدائية. وتم وضع المعلومات الاستخبارية على مكتب وزير الدفاع يوآف غالانت، الذي وقّع، بعد سلسلة من المناقشات، على مذكرات مصادرة بقيمة إجمالية قدرها 1.2 مليون شيكل، والتي تشمل ممتلكات سبعة من الصرافين ومقدمي الخدمات المالية للتنظيمات المسلحة في قطاع غزة، حيث شارك فيها صرّافون من عائلات معروفة وعريقة، بحسب الموقع. من جهة أخرى، أفادت صحيفة «معاريف»، بأن الوسطاء أبلغوا «حماس» أن إسرائيل ستقدم تسهيلات لغزة، بما في ذلك زيادة حصة العمال إلى 20 ألفاً، ومع ذلك، لم توافق رسمياً على ذلك حتى الآن. عسكرياً، ذكر المحلل العسكري لصحيفة معاريف، تال ليف رام، أن الجيش يستعد لتدهور الأوضاع الأمنية على حدود غزة. وفي السياق، يعقد رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، «جلسة خاصة» اليوم، لتقييم الأوضاع الأمنية. وكان الجيش، قرّر تعزيز قواته المنتشرة في محيط غزة، بكتيبة إضافية، بالتزامن مع تقارير عن اشتعال حرائق في المناطق المحاذية للقطاع، بفعل البالونات الحارقة، وعمليات إطلاق النار عبر الحدود. وعلى الحدود مع لبنان، وقعت مناوشات الأسبوع الماضي بين قوات إسرائيلية والجيش اللبناني، تخللها إطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع والصوت عند أراضي مزارع شبعا.

الخدمة في سلاح الجو

داخلياً، يسعى سلاح الجو إلى إعادة طيارين وملاحين جويين إلى الخدمة في قوات الاحتياط، بعدما توقفوا عن الخدمة العسكرية، احتجاجاً على خطة «الإصلاح القضائي» الحكومية. وذكرت صحيفة «هآرتس»، أمس، أن قسماً من عناصر الاحتياط المحتجين عادوا إلى التدريبات، في سبتمبر الماضي، بعد التوقف عن الامتثال في خدمة الاحتياط منذ المصادقة على قانون إلغاء «ذريعة المعقولية»، في يوليو الماضي. وبلغ عدد الطيارين والملاحين الجويين الذين توقفوا عن الخدمة نحو 230، ويشكّلون نسبة عالية من مجمل الطواقم الجوية، علماً أن العدد الدقيق لهذه الطواقم يحظر نشره. ونقلت الصحيفة عن مصادر في الجيش أنه يوجد تجاوب معيّن لخطوة سلاح الجو، لكن نتائجها قد تظهر في منتصف أكتوبر الجاري. وخلافاً لعناصر الاحتياط في أذرع الجيش المختلفة، الذين يؤدون الخدمة لأيام عدة في السنة، فإن عناصر الاحتياط في سلاح الجو يتدرّبون ليوم واحد أسبوعياً، على الأقل، كما أنهم يشاركون في الغارات على سورية وأماكن أخرى.

الاحتلال يرفض نقل أسير فلسطيني مضرب عن الطعام إلى مستشفى مدني

الجريدة...قال نادي الأسير الفلسطيني، اليوم السبت، إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي ترفض نقل أسير فلسطيني مضرب عن الطعام منذ شهرين إلى مستشفى مدني في ظل مخاطر على حياته. واعتبر نادي الأسير، في بيان نقلته وكالة الأنباء الألمانية «د.ب.أ»، أن استمرار إسرائيل باعتقال الأسير كايد الفسفوس إدارياً، بعد مرور 59 يوماً على إضرابه هو «قرار باغتياله في ضوء كافة المعطيات المحيطة بقضيته حتى اليوم، ودخوله مرحلة الخطر الشديد». وأضاف أن السلطات الإسرائيلية «ترفض نقل المعتقل الفسفوس إلى مستشفى مدني، ونقلته مؤخراً إلى ما تُسمى بعيادة سجن الرملة، وذلك بعد رفض طلب استئناف قدمه محاميه ضد استمرار اعتقاله إدارياً». وبحسب البيان، فإن الفسفوس من الخليل، أعادت إسرائيل اعتقاله في شهر مايو الماضي إدارياً، وهو أسير سابق أمضى نحو سبع سنوات في السجون. وكان الفسفوس شرع بإضرابه عن الطعام في الثالث من أغسطس المنصرم، وكان محتجزاً في سجن النقب حتى تاريخ 21 سبتمبر الجاري، ثم جرى نقله إلى زنازين عسقلان، ومنها إلى عيادة سجن الرملة...

حكومة نتنياهو توقف برنامجاً لمنع الجريمة في الوسط العربي

«المسار الآمن» أثبت فاعليته العام الماضي وكان يفترض أن يستمر 4 أعوام

الشرق الاوسط...رام الله: كفاح زبون..قال تقرير إسرائيلي إن حكومة بنيامين نتنياهو أوقفت برنامج منع الجريمة في الوسط العربي، المعروف باسم «المسار الآمن»، وكانت أطلقته الحكومة السابقة برئاسة يائير لبيد، وهو ما يفسر الارتفاع غير المسبوق في الجريمة هذا العام. وجاء في تقرير بثه موقع «تايمز أوف إسرائيل» أن حكومة نتنياهو أوقفت البرنامج الذي كان من المقرر تنفيذه على مدى 4 سنوات، نهاية عام 2022، مع انهيار حكومة لبيد ونقل السلطة إلى وزارة الأمن القومي باسمها الجديد، تحت قيادة اليميني المتطرف إيتمار بن غفير. البرنامج تم تصميمه ووضعه منتصف عام 2021، وكان الغرض الرئيسي منه تحديد وإدانة المجرمين ذوي التأثير الأكبر على عالم الجريمة. وقال يوآف سيغالوفيتش، نائب وزير الشرطة في حكومة لبيد، الذي أشرف على البرنامج وتولى دور منسق السياسات لمكافحة الجريمة في المجتمع العربية في تلك الفترة، إن البرنامج تبنى نهجاً شاملاً لتكثيف الضغوط على المجرمين، خصوصاً على الجانب المالي، و«وضع حداً لشعورهم بالإفلات من العقاب من خلال جعلهم يفهمون أن قواعد اللعبة قد تغيرت»، على حد تعبيره. وبحسب سيغالوفيتش، اعتمد البرنامج نهجاً ثلاثي المحاور، فتعاملت إحدى فرق العمل مع تسلل العصابات الإجرامية إلى مناقصات المشروعات العامة، وتناولت فرقة أخرى مقرضي الأموال «الرماديين» و«السود»، وتناولت فرقة ثالثة التهرب الضريبي وغسل الأموال من خلال تتبع الفواتير المزيفة ومقدمي الخدمات المالية مثل صرف العملات المستخدمة كغطاء، على سبيل المثال. وارتفعت الجريمة هذا العام بشكل غير مسبوق في الوسط العربي بإسرائيل، وحصدت أرواح نحو 190 حتى الآن، وراحت تصبح دموية أكثر. وقتل 6 أشخاص يوم الأربعاء، بينهم 5 من عائلة واحدة، وقتل شخصان يوم الخميس. وفي حين قال المفوض العام للشرطة الإسرائيلية، كوبي شبتاي، بحسب تسريبات إسرائيلية، إن «قتل بعضهم بعضاً، هو جزء من طبيعة وعقلية العرب، فإن القيادات العربية تتهم الحكومة الإسرائيلية بالتواطؤ». وقال رئيس بلدية أم الفحم، سمير محاميد، إنه منذ توقف «المسار الآمن» في نهاية 2022، تغير الواقع على الأرض بشكل واضح. وأضاف: «كنا نرى سيارات المجرمين تتم مصادرتها. كانت هناك ملاحقات مالية من قبل بنك إسرائيل، وكان هناك انخفاض في عدد القتلى والجرحى، وارتفاع في عدد القضايا التي تم حلها لدى الشرطة. واليوم، لم نعد نرى ذلك. لا يوجد رادع على الأرض». واتهم محاميد الحكومة بأنها لا تبدي تعاوناً، وقال إن إيتمار بن غفير «غير ملائم لمنصب وزير. لأنه عنصري والقادة المحليون العرب لا يريدون الحوار معه، ورأسماله السياسي بني على حساب المواطنين العرب». وأضاف: «ثانياً، نحكم عليه استناداً إلى إنجازاته، والدرجة التي نمنحها له هي فشل تام. فقد تضاعفت معدلات الجريمة منذ العام الماضي، كما انخفضت القضايا التي تم حلها من قبل الشرطة بنسبة 10 في المائة، والثقة في سلطات إنفاذ القانون تآكلت بشدة. من المفترض أن تقدم الشرطة خدمة للمواطنين، بما في ذلك المواطنون العرب. وبدلاً من ذلك، نشعر بأنهم يأتون إلى هنا فقط لفرض السيادة والسيطرة». وشدد محاميد على أن منع الجريمة لا يمكن أن تتحمله السلطات المحلية وحدها، و«هي مسؤولية تقع أولاً وقبل كل شيء على عاتق الحكومة والشرطة والسلطات المالية. نحن كقادة محليين لا نستطيع أن نفعل الكثير، ولكن هذا واجبهم في النهاية». ولا تستجيب الحكومة الإسرائيلية الحالية لإعادة برنامج المسار الآمن، الذي أثبت فاعليته العام الماضي. وكانت الأرقام أظهرت نجاحاً واضحاً، خلال الأشهر الستة الأولى من البرنامج، إذ وجهت الشرطة 188 تهمة ابتزاز عن طريق التهديد، بزيادة قدرها 90 في المائة مقارنة بالعام السابق، وصادرت أسلحة إضافية بنسبة 40 في المائة. ومن بين 1400 مشتبه بهم مستهدفين تم تحديدهم في بداية البرنامج، وجهت لوائح اتهام إلى 456 منهم في غضون عام واحد. بالإضافة إلى ذلك، بحلول نهاية عام 2022، تم إغلاق 47 «مقدم خدمات مالية»، وتمت مصادرة عشرات الملايين من الشواقل، وضبط أكثر من 530 قطعة سلاح، من بينها مسدسات وبنادق وقنابل يدوية وعبوات ناسفة وقذائف هاون.

مقتل عضو في«حماس» برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية

رام الله: «الشرق الأوسط»...قتل جنود إسرائيليون أمس (الجمعة) عضوا في «حماس» قال الجيش الإسرائيلي إنه كان أحد المهاجمين الذين ألقوا قنابل حارقة على نقطة عسكرية في الضفة الغربية المحتلة، كما أصيب آخر بجروح. وقال الجيش إن الهجوم استهدف النقطة القريبة من مستوطنة بساغوت الإسرائيلية. وأضاف: «رصد الجنود، الذين كانوا ينفذون نشاطا دوريا في المكان، المشتبه بهما وردوا بنيران حية. تم تحييد اثنين من المهاجمين ونقلا لتلقي العلاج الطبي». من جهتها، قالت وزارة الصحة الفلسطينية إن أحد الرجال توفي في وقت لاحق متأثرا بجراحه. وأعلنت «حماس» التي تحكم قطاع غزة لكنها تتمتع بدعم قوي في الضفة الغربية أيضا أن المتوفى أحد أعضائها. وذكرت وزارة الصحة الفلسطينية، أن الهيئة العامة الفلسطينية للشؤون المدنية أبلغتها بوفاة شاب متأثراً بإصابته بجروح خطيرة برصاص الجيش الإسرائيلي في البطن، فيما أصيب شاب آخر بجروح طفيفة في الأطراف السفلية في مدينة البيرة. وأوردت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا) أن قوات الجيش نصبت كميناً لمركبة عند مدخل قرب مستوطنة «بساغوت» وأطلقت النار صوب شابين كانا يستقلانها، قبل اعتقالهما. فيما قالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطينية، إن القوات الإسرائيلية منعت طاقمها من تقديم الإسعافات للشابين المصابين. وفي وقت سابق الجمعة أصيب عشرات الفلسطينيين بالرصاص المطاطي والاختناق خلال مواجهات مع الجيش الإسرائيلي تلت المظاهرات الأسبوعية في عدد من قرى الضفة الغربية. وتصاعد العنف في الضفة الغربية منذ أكثر من عام وسط زيادة في المداهمات التي ينفذها الجيش الإسرائيلي وزيادة في هجمات المستوطنين على القرى الفلسطينية فضلا عن موجة هجمات فلسطينية استهدفت إسرائيليين.

مستوطنون عند أبواب الأقصى ويستعدون لأوسع اقتحامات الأحد والاثنين

فترة متوترة بانتظار المسجد في أيام «العرش»

رام الله: «الشرق الأوسط»..أدى عشرات المستوطنين، طقوساً تلمودية، عند أبواب المسجد الأقصى، في البلدة القديمة بالقدس، في أول أيام عيد العرش اليهودي، لكنهم امتنعوا عن دخول المسجد بسبب يوم السبت (لا يقتحمون الأقصى يومي الجمعة والسبت). وشوهد عشرات المستوطنين يؤدون طقوساً تلمودية عند أبواب المسجد الأقصى ويحتفلون بالعيد، بعدما أبعدت الشرطة الإسرائيلية الفلسطينيين عن المكان، وأجبرت أصحاب محلات على إغلاق محلاتهم. وجاء الاستعراض السريع، في وقت يستعد فيه اليهود المتطرفون لأوسع اقتحامات ممكنة للأقصى، يومي الأحد والاثنين، تلبية لدعوة جماعات «الهيكل» أنصارها لتكثيف اقتحام الأقصى طيلة «عيد العرش» اليهودي، الذي بدأ السبت ويستمر أسبوعاً، وهي فترة يُتوقع أن تشهد توترات كبيرة. وكانت الشرطة الإسرائيلية، كثفت من وجودها في القدس وحولتها إلى ثكنة عسكرية مع تزايد الإنذارات باحتمال تنفيذ الفلسطينيين عمليات أثناء العيد اليهودي. وطالبت جماعات الهيكل هذا العام أنصارها بالوصول إلى الأقصى، وكسر أرقام سابقة من أجل صلاة صباحية «لتطهير الهيكل». وتسعى الجماعات لتثبيت أمر واقع جديد في المسجد من خلال اقتحامات يومية ومتكررة وواسعة أحياناً، وهو وضع اتهمت معه السلطة الفلسطينية إسرائيل بالعمل على تقسيم المسجد زمانياً ومكانياً، كما فعلت من قبل بالمسجد الإبراهيمي في الخليل. واستعداداً لأسبوع ساخن، دعا سياسيون ورجال دين وناشطون، الفلسطينيين، للنفير إلى الأقصى بدءاً من يوم الأحد، من أجل التصدي لاقتحام المستوطنين للمسجد. ويقول الفلسطينيون إن اقتحامات المستوطنين جزء من خطة حكومية إسرائيلية رسمية لوضع اليد على المسجد وتغيير الوضع القائم فيه، وهي اتهامات تنفيها إسرائيل. وإضافة إلى استخدام المتطرفين، تتبع إسرائيل سياسة تقود إلى زيادة أعداد اليهود في القدس وتقليل عدد الفلسطينيين، وتعمل منذ سنوات على تهويد المدينة بكل الطرق الممكنة، بما في ذلك خلق واقع جديد في الأقصى ومحيطه وأسفله كذلك. وقال الباحث معاذ اغبارية، السبت، إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي، افتتحت نفقاً جديداً يمتد من ساحة البراق إلى القصور الأموية الملاصقة للسور الجنوبي للمسجد الأقصى المبارك، بهدف تهويد المنطقة المحيطة بالأقصى، وترويجاً لما يُسمى «الهيكل المزعوم». ويصل طول النفق الجديد إلى نحو 200 متر، وينزل تحت الأرض نحو 15 متراً، ويحتوي متحف يعرض آثار تقول إسرائيل إنه تم العثور عليها خلال الحفريات في القصور الأموية، كما يروج بأن الأقصى كان ممراً للهيكل. وأي زائر للنفق يمكنه مشاهدة توجيهات متعلقة بـ«طريق داود» وصور لوضع «قرابين» داخل الأقصى، كما أن الجولة داخل النفق يتخللها عرض لفيلم بثلاث لغات (العربية والإنجليزية والعبرية) يروج للهيكل ويناقش فرضية وجود كنيسة مسيحية حول مسجد قبة الصخرة.

«الوزاري الخليجي» يدعو كافة الدول لاستكمال إجراءات الاعتراف بدولة فلسطين..

 الثلاثاء 10 أيلول 2024 - 4:58 ص

«الوزاري الخليجي» يدعو كافة الدول لاستكمال إجراءات الاعتراف بدولة فلسطين.. أكد على الوقوف إلى جان… تتمة »

عدد الزيارات: 170,067,050

عدد الزوار: 7,598,160

المتواجدون الآن: 0