بزشكيان يحذّر ترامب من خطر اندلاع حرب..

تاريخ الإضافة الخميس 16 كانون الثاني 2025 - 6:27 م    عدد الزيارات 242    التعليقات 0

        

البحرية الإيرانية تزيح الستار عن «زاغروس».. أول مدمرة للرصد المخابراتي..

مزودة ... بأجهزة استشعار إلكترونية وقادرة على اعتراض العمليات السيبرانية..

الجريدة... رويترز أفادت وكالة «تسنيم» شبه الرسمية بأن البحرية الإيرانية تسلمت اليوم الأربعاء أول مدمرة للرصد المخابراتي ورصد الذبذبات، وذلك بعد أيام قليلة من تسلم الجيش ألف طائرة مسيرة جديدة. وذكرت الوكالة أن المدمرة «زاغروس» فئة جديدة من السفن العسكرية المزودة بأجهزة استشعار إلكترونية ولديها القدرة على اعتراض العمليات السيبرانية وإجراء رصد مخابراتي. وقال قائد البحرية الإيرانية شهرام إيراني إن السفينة ستكون «العين الساهرة للبحرية الإيرانية في البحار والمحيطات». وبدأت إيران هذا الشهر تدريبات عسكرية شملت بالفعل مناورات حربية تدافع فيها قوات الحرس الثوري عن منشآت نووية رئيسية في نطنز خلال محاكاة لهجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة، وتستمر التدريبات لمدة شهرين. وتأتي التدريبات والمشتريات العسكرية في وقت تشهد فيه إيران توتر شديد مع عدويها اللدودين إسرائيل والولايات المتحدة مع عودة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في الأسبوع المقبل. وقال المتحدث باسم الحكومة الإيرانية في أكتوبر إن البلاد تخطط لزيادة ميزانيتها العسكرية بنحو 200 بالمئة لمواجهة التهديدات المتزايدة.

خامنئي: صبر سكان غزة وثبات المقاومة الفلسطينية أجبرا الكيان على التراجع

«سيخطون في الكتب أن عصابة قتلت آلاف الأطفال والنساء في غزة»

الجريدة....أثنى المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية في إيران آية الله علي خامنئي الخميس على «صبر سكان غزة وثبات المقاومة الفلسطينية» بعد التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين الاحتلال وحركة حماس في قطاع غزة. وكتب خامنئي في منشورات على حساباته على منصة «إكس»، «سيخطّون في الكتب أنه في يوم من الأيام، قتلت عصابةٌ آلافَ الأطفالِ والنساءِ في غزة! وسيدرك الجميع أن صبر الناس وصمود المقاومة الفلسطينية وجبهة المقاومة أجبرا الكيان الصهيوني على التراجع». كما رحّب الحرس الثوري الإيراني باتفاق وقف إطلاق النار في بيان نشرته وكالة «تسنيم» للأنباء شبه الرسمية، معتبراً إيّاه «انتصار كبير للمقاومة الفلسطينية» و«هزيمة» للاحتلال، مضيفاً «إن نهاية الحرب وفرض وقف إطلاق النار... انتصار واضح وعظيم لفلسطين وهزيمة أكبر للنظام الصهيوني الوحشي»...

بزشكيان يحذّر ترامب من خطر اندلاع حرب

الجريدة...حذّر الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان في مقابلة بثّتها قناة تلفزيونية أميركية، أمس، الرئيس المنتخب دونالد ترامب من خطر شن حرب ضدّ الجمهورية الإسلامية، مؤكّداً أنّ طهران لا «تسعى» للحصول على السلاح النووي. وقال الرئيس الإصلاحي، في مقابلة أجرتها معه في إيران قناة «إن بي سي نيوز» الإخبارية الأميركية: «آمل أن يقود ترامب إلى السلام الإقليمي والعالمي وألا يسهم، على العكس من ذلك، في حمّام دم أو حرب». وردّا على سؤال بشأن مدى احتمالات أن توجّه إسرائيل ضربات عسكرية لإيران، قال بزشكيان عبر مترجم «سنردّ على أيّ عمل. نحن لا نخشى الحرب لكنّنا لا نسعى إليها». وأفادت وكالة «تسنيم» شبه الرسمية بأن البحرية الإيرانية تسلمت، أمس، مدمرة للرصد المخابراتي ورصد الذبذبات، بعد أيام قليلة من تسلم الجيش ألف طائرة مسيرة جديدة.

إيران: الاتفاقية الاستراتيجية مع روسيا لن تتضمن الدفاع المشترك

موسكو: «الشرق الأوسط»... قال السفير الإيراني في موسكو إن اتفاقية التعاون الاستراتيجي التي من المقرر أن توقعها إيران وروسيا الجمعة لن تتضمن بنداً عن الدفاع المشترك مثل الاتفاقيات التي وقعتها روسيا مع كوريا الشمالية وروسيا البيضاء. وأفادت وكالة «تاس الروسية» عن السفير كاظم جلالي، قوله إن «طبيعة هذه الاتفاقية مختلفة. أقامت (روسيا البيضاء وكوريا الشمالية) علاقات شراكة (مع روسيا) في عدد من المجالات التي لم نتطرق إليها تحديداً. استقلال بلادنا وأمنها والاعتماد على الذات في غاية الأهمية. لسنا مهتمين بالانضمام إلى أي تكتل». وتتضمن اتفاقيات الشراكة بين روسيا وكوريا الشمالية وروسيا البيضاء بند الدفاع المشترك. ونقلت «تاس» عن جلالي قوله إن إيران كفيلة بتحقيق أمنها. وقال الكرملين، الاثنين، إنه من المقرر أن يعقد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الإيراني مسعود بزشكيان محادثات في روسيا، الجمعة، وسيوقعان بعد ذلك اتفاقية الشراكة الاستراتيجية الشاملة التي طال انتظارها. وقال الكرملين إن الرئيسين سيناقشان خيارات لتوسيع نطاق العلاقات بين موسكو وطهران بشكل أكبر، منها خيارات في مجالات التجارة والاستثمار والنقل والخدمات اللوجيستية والمجالات الإنسانية. وأضاف أن بوتين وبزشكيان سيبحثان كذلك قضايا إقليمية ودولية. منذ بداية حربها على أوكرانيا، تعزز روسيا علاقاتها مع إيران ودول أخرى معادية للولايات المتحدة مثل كوريا الشمالية. وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم، إن الاتفاقية لن تستهدف أي دولة أخرى، دون أن يتطرق للتفاصيل. وقال لافروف في أكتوبر (تشرين الأول) إن اتفاقية الشراكة الاستراتيجية ستتضمن تعزيز التعاون الدفاعي. واتهمت الولايات المتحدة طهران في سبتمبر (أيلول) بتسليم صواريخ باليستية قريبة المدى إلى روسيا لاستخدامها ضد أوكرانيا، وفرضت عقوبات على سفن وشركات قالت إنها متورطة في نقل أسلحة إيرانية. ويأتي توقيع الاتفاقية قبل يومين من تولي الرئيس الأميركي دونالد ترمب مهامه لولاية ثانية في البيت الأبيض. ويعطي توقيع الاتفاقية دفعةً لاستراتيجية «التوجه نحو الشرق»، التي أصرَّ على تطبيقها المرشد الإيراني علي خامنئي؛ بهدف مواجهة العقوبات الغربية، خصوصاً في مجلس الأمن.

على غرار البيجر... إيران تكتشف جهازاً مفخخاً في برنامجها النووي

ظريف حذر من تسلل إسرائيل لشبكات الالتفاف على العقوبات

لندن-طهران: «الشرق الأوسط»... كشف محمد جواد ظريف، نائب الرئيس الإيراني للشؤون الاستراتيجية، عن إحباط عمل تخريبي في برنامج بلاده لتخصيب اليورانيوم، بواسطة عمود «مفخخ» لأجهزة الطرد المركزي، حصلت عليها المنظمة الإيرانية للطاقة الذرية عبر وسطاء يساعدون بلاده في مراوغة العقوبات. وحذر ظريف في برنامج تلفزيوني يبث على شبكة الإنترنت حصراً من أن بلاده تواجه تحديات أمنية في شراء قطع الغيار بسبب العقوبات الأميركية. وكان ظريف يتحدث عن محاولات إيران وحلفائها للالتفاف على العقوبات، في شراء المعدات الحساسة، لافتاً إلى أن ذلك يؤدي إلى خلق ثغرات تستغلها دول مثل إسرائيل. وقال: «إذا تمكنت إسرائيل من التسلل إلى أحد هؤلاء الوسطاء، حينها يمكنها زرع أي شيء... وهذا تحديداً ما حدث». وأشار إلى سلسلة تفجيرات أجهزة البيجر التي شهدتها بيروت في سبتمبر (أيلول) 2024، قبل أن يقطع كلامه ويشير إلى مثال وقع في إيران، متحدثاً عن اكتشاف مواد متفجرة، جرى إخفاؤها داخل معدات أجهزة الطرد المركزي التي اشترتها طهران عبر وسطاء في السوق السوداء، دون أن يخوض في التفاصيل. وقال ظريف: «لقد اشترى زملاؤنا منصة للطرد المركزي للمنظمة الإيرانية للطاقة الذرية، وتبين أن مواد متفجرة كانت مخبأة بداخلها، وقد تمكنوا من تحديدها بنجاح». وفي 17 سبتمبر، انفجرت الآلاف من أجهزة «البيجر» التي يستخدمها عناصر «حزب الله» اللبناني، في وقت واحد في الضاحية الجنوبية لبيروت ومعاقل أخرى للحزب، وكان السفير الإيراني مجتبى أماني أحد المصابين. وأدى الهجوم إلى جانب هجوم ثانٍ في اليوم التالي شمل تفجير أجهزة اتصال لاسلكية (ووكي توكي) إلى مقتل 39 شخصاً وإصابة أكثر من 3400. وقال ظريف إن عملية أجهزة البيجر «استغرقت سنوات عدة، وجرى تصميمها وتنظيمها بدقة من قبل الصهاينة (الإسرائيليين)». وبعد هجمات البيجر، حذر مسؤولون ونواب برلمان الإيراني من اختراقات إسرائيلية مماثلة. وخضعت أجهزة اتصال المسؤولين الإيرانيين لمراجعة أمنية. وليست المرة الأولى التي تطرح إيران احتمالات اختراق عبر قطع الغيار. ففي نهاية أغسطس (آب) 2023، أعلن التلفزيون الحكومي الإيراني إحباط «مؤامرة» إسرائيلية لتخريب برنامجها للصواريخ الباليستية والمسيّرات من خلال قطع غيار معيبة، حصلت عليها طهران من مستورد أجنبي. وقالت السلطات حينها إن القطع «يمكن تفجيرها أو التسبب في تعطل الصواريخ الإيرانية قبل إطلاقها»، متهماً جهاز «الموساد» بالوقوف وراء إرسال قطع غيار ورقائق إلكترونية تستخدم في الصواريخ والمسيّرات. وقال مسؤول في وزارة الدفاع إن «شبكة من العملاء سعت إلى إدخال قطع غيار معيبة». وفي أبريل (نيسان) 2021، هزّ تفجير صالة تضم مئات من أجهزة الطرد المركزي في منشأة «نطنز» لتخصيب اليورانيوم، واتهمت إيران جهاز «الموساد» الإسرائيلي. وقال عضو البرلمان حينذاك، علي رضا زاكاني، مرشح الرئاسة الأخيرة، الذي يتولى منصب عمدة طهران حالياً، إن الانفجار سببه «متفجرات تبلغ 300 رطل جرى زرعها في معدات أُرسلت إلى الخارج من أجل تصليحها». ودمر الانفجار دائرة توزيع الكهرباء على بعد 50 متراً تحت الأرض. أما النائب فريدون عباسي، فقد قال إن المتفجرات وُضعت في «طاولة ثقيلة جرى تحضيرها إلى المنشأة». وكان عباسي رئيساً للمنظمة الإيرانية للطاقة الذرية في عهد الرئيس محمود أحمدي نجاد، ونجا من محاولة اغتيال في 2010.

هل يمكن لوقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل أن يصمد؟..

 الإثنين 3 شباط 2025 - 6:58 ص

هل يمكن لوقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل أن يصمد؟.. توصل لبنان وإسرائيل إلى اتفاق لوقف القت… تتمة »

عدد الزيارات: 183,268,986

عدد الزوار: 9,569,958

المتواجدون الآن: 58