أخبار وتقارير..حريق في محطة للطاقة بمنطقة روستوف الروسية وتوقف وحدتي كهرباء..روسيا تتخوف من حرب هجينة بعد هجوم موسكو..جيش أوكرانيا المنهك يواجه نقصاً متزايداً في القوات..«داعش» ينشر شريط فيديو لهجوم موسكو..أوكرانيا تستهدف سفينتي إنزال..و«كروز» روسي يخترق أجواء بولندا..البابا يندد بـ هجوم موسكو: عمل دنيء يغضب الرب..مسلحون يهاجمون مركزاً للشرطة في أرمينيا..رئيسة صندوق النقد الدولي: الصين عند «مفترق طرق»..باكستان تدرس استئناف التجارة مع الهند..فنزويلا: عرقلة تسجيل المرشحة الرئاسية البديلة..

تاريخ الإضافة الإثنين 25 آذار 2024 - 4:54 ص    القسم دولية

        


حريق في محطة للطاقة بمنطقة روستوف الروسية وتوقف وحدتي كهرباء..

الراي..قال حاكم منطقة روستوف الروسية إن وحدتي كهرباء بمحطة نوفوتشركاسك للطاقة توقفتا عن العمل بعد اندلاع حريق في ساعة مبكرة من صباح اليوم الاثنين. وقال الحاكم فاسيلي جولوبيف عبر تطبيق الرسائل تيليغرام إنه تم إخماد الحريق في المحطة على الفور دون وقوع إصابات.

روسيا تتخوف من حرب هجينة بعد هجوم موسكو..

• اضطراب بعد بلاغات بوجود قنابل في عدة مناطق روسية

• احتكاك جوي أميركي - روسي... وصاروخ روسي يخترق أجواء بولندا

الجريدة..قالت روسيا، على لسان سفيرها في واشنطن، أناتولي أنتونوف إنها تتعرض لـ «حرب هجينة»، في إشارة إلى الهجوم الإرهابي الذي وقع الجمعة واستهدف حفلاً موسيقياً قرب موسكو، وتبناه تنظيم داعش، وأسفر عن مقتل أكثر من 133 شخصاً. وبعدما رفض البيت الأبيض تلميح روسيا إلى تورط أوكرانيا في الهجوم، مشدداً على أن «داعش» وحده المسؤول عن الهجوم، قال أنتونوف، لوكالة تاس الروسية للأنباء، إن «الهجمات الإرهابية والحرب الهجينة من جانب الغرب لن تجبرا روسيا على تغيير مسارها وسياستها الخارجية خصوصاً بعد الانتخابات»، في إشارة إلى الانتخابات الرئاسية الأخيرة التي أبقت بوتين في السلطة حتى عام 2030. وفي وقت نكّست روسيا الأعلام في يوم حداد وطني أعلنه رئيسها فلاديمير بوتين، أخلت السلطات الروسية مركزاً تجارياً في سانت بطرسبورغ بعد تهديد بوجود قنبلة، كما وردت بلاغات بتأخر طائرة بسبب تهديد مماثل. من ناحية أخرى، قالت وزارة الدفاع الروسية، أمس، إنها دفعت بطائرة مقاتلة من طراز «ميغ -31» بعدما اقتربت قاذفتا قنابل أميركيتان من طراز «بي- 1 بي» من الحدود الروسية فوق بحر بارنتس، مضيفة أن القاذفتين الأميركيتين ابتعدتا عن الحدود الروسية بعد اقتراب المقاتلة الروسية. جاء ذلك، في وقت طالبت بولندا موسكو بتوضيحات بعد أن انتهك صاروخ روسي أجواءها لمدة 3 دقائق. وتبادلت موسكو وكييف الضربات المؤلمة في الساعات الماضية، فقد شنت روسيا قصفاً على العاصمة الأوكرانية ومدينة لفيف الحدودية مع بولندا أقصى غرب البلاد، في حين أمطرت القوات الأوكرانية بالصواريخ مدينة سيفاستوبول مقر أسطول البحر الأسود الروسي، وأعلنت إصابة سفينتي إنزال روسيتين كبيرتين ومركز اتصالات وبنية تحتية أخرى. وفي تفاصيل الخبر: نكّست روسيا الأعلام اليوم في يوم حداد وطني أعلنه رئيسها فلاديمير بوتين، بعد مقتل أكثر من 133 شخصاً في هجوم إرهابي هو الأكثر دموية منذ عقدين، استهدف حفلاً موسيقياً قرب موسكو وتبناه تنظيم داعش. وفي موسكو استمر الناس في وضع الزهور أمام قاعة كروكوس سيتي للحفلات الموسيقية، التي تتسع لنحو 6200 مقعد، وتقع بالقرب من موسكو، التي اقتحمها أربعة مسلحين قبل عرض لفرقة الروك بيكنيك، التي يعود تاريخ إنشائها إلى الحقبة السوفياتية، واصطفت طوابير طويلة في موسكو أمس للتبرع بالدم للمصابين. حداد في سفارة روسيا بالكويت وتبادلت موسكو وكييف ضربات مؤلمة، إذ شنت القوات الروسية هجوماً صاروخياً وبالمسيرات على العاصمة الأوكرانية، بينما قصف الجيش الأوكراني مدينة سيفاستوبوبل في القرم مقر أسطول الشمال الروسي. وجاءت الضربات بعد أن ألمحت روسيا الى تورط أوكراني في هجوم موسكو، وتجنب بوتين ذكر تنظيم داعش في كلمة مصورة وجهها إلى الروس، مردداً الرواية التي أطلقتها أجهزة الأمن الروسية بأن منفذي الهجوم الذين تم القبض عليهم كانوا في طريقهم إلى الفرار لأوكرانيا، ولديهم جهات اتصالات داخل أوكرانيا، وأن البعض في الجانب الأوكراني كان يستعد لتهريبهم عبر الحدود. اعترافات «مرعبة» وقال بوتين إن 11 شخصاً اعتقلوا، من بينهم المسلحون الأربعة الذين فروا من قاعة الحفلات وتوجهوا إلى منطقة بريانسك على بعد نحو 340 كيلومتراً جنوب غربي موسكو، وسربت الأجهزة الامنية الروسية مقاطع للموقوفين، الذين يعتقد أنهم يتحدرون جميعهم من طاجيكستان، يقول بعضهم، إنهم تلقوا مبالغ نقدية تصل الى نحو نصف مليون روبل (ما يزيد قليلاً على خمسة آلاف دولار) مقابل إطلاق النار على الناس في قاعة كروكوس سيتي للحفلات على بعد 20 كيلومتراً فقط من مقر بوتين. روسيا تقلل من أهمية التحذير الأميركي المسبق من خطر إرهابي وذكر أحد الموقوفين، وهو مقيد اليدين، بينما يمسك أحد المحققين بشعره، بلغة روسية ضعيفة، «لقد أطلقت النار على الناس». ورداً على سؤال عن السبب قال: «من أجل المال»، وظهر أحد المشتبه بهم وهو يجيب على الأسئلة من خلال مترجم للطاجيكية. لكن أشرطة أخرى أظهرت رجال أمن يقطعون أذن أحد الموقوفين، ويجبرونه على وضعها في فمه، مما ألقى شكوكاً حول اعترافات الموقوفين أمام الكاميرات، ورغم أن روسيا لم تتهم أوكرانيا رسمياً بالوقوف وراء الهجوم، وهو ما يستوجب تبعات قانونية ورداً عسكرياً وسياسياً، فإنه بدءاً من بوتين حتى أصغر عنصر أمني أو وسيلة إعلام روسية كانت هناك تلميحات واضحة بأن كييف هي المسؤولة، وسط تجاهل وتشكيك بتبني «داعش» للهجوم. ونشرت وكالة أعماق، التابعة لـ «داعش»، صوراً وشريطاً مصوراً يظهر المنفذين وخلفهم راية التنظيم، وكذلك مقاطع لبداية الهجوم، حين بدا أحدهم يصيح بعبارات التكبير قبل إطلاقه النار باتجاه حشد من الناس. دائماً يلومون الآخرين ورفض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مجدداً بشكل قاطع أي محاولات روسية لتوجيه الاتهام إلى كييف، وقال: «يحاول بوتين والأوغاد الآخرون بالطبع إلقاء اللوم على طرف آخر»، مضيفاً أن موسكو تستخدم دائماً نفس الأساليب «وهم دائماً يلومون الآخرين» على ارتكاباتهم. واتهم بوتين بالصمت لمدة يوم كامل للتفكير في كيفية توجيه اللوم إلى كييف. وكان بوتين أجل خطابه من مساء الجمعة عندما وقع الهجوم إلى عصر السبت. كما رفض البيت الأبيض التلميحات الروسية الى مسؤولية أوكرانيا، وقال: «يتحمل تنظيم الدولة الإسلامية بمفرده المسؤولية عن هذا الهجوم»، مؤكداً أن الحكومة الأميركية شاركت في وقت مبكر هذا الشهر معلومات مع روسيا عن هجوم إرهابي مزمع في موسكو، وأصدرت أيضاً نصائح عامة علنية للأميركيين بروسيا في 7 مارس. وفي 19 مارس، وصف بوتين بيان السفارة الأميركية الذي يحذر من هجمات بأنه «ابتزاز واضح» يهدف إلى «تخويف مجتمعنا وزعزعة استقراره». معزون يقدمون الورود في موقع الهجوم، موسكو ورغم إقرار مصدر استخباري روسي بتلقي تحذير أميركي، في تصريح تناقلته وسائل إعلام روسية، بينها «سبوتنيك»، قال السفير الروسي لدى واشنطن أناتولي أنتونوف، لوكالة تاس الروسية للأنباء، إن الإدارة الأميركية لم تمرر، عبر السفارة الروسية في واشنطن، أي معلومات محددة حول استعدادات لعمل إرهابي. من ناحية أخرى، قال أنتونوف إن «الهجمات الإرهابية والحرب الهجينة من جانب الغرب لن تجبر روسيا على تغيير مسارها وسياستها الخارجية خاصة بعد الانتخابات». ومساء الخميس أعلنت اللجنة الانتخابية الروسية فوز بوتين بولاية رئاسية جديدة تمتد حتى عام 2030. وحوّل بوتين مسار الحرب الأهلية السورية من خلال التدخل في عام 2015، إذ دعم الرئيس بشار الأسد في مواجهة قوات المعارضة وتنظيم داعش، ولا تزال القوات الروسية تشن غارات متباعدة على تنظيمات معارضة تسيطر على مناطق في شمال سورية، رغم أن هذا الأمر انحسر كثيراً بعد بدء حرب أوكرانيا في 2022، كما تدعم روسيا أنظمة عسكرية في منطقة الساحل ووسط إفريقيا تخوض حروباً مع جماعات جهادية مرتبطة بتنظيم داعش أو «القاعدة»، ولا تزال تقع أحداث أمنية في بعض الجمهوريات الروسية التي تسكنها غالبيات إسلامية. وبعد تهديده بتصفية القيادة الأوكرانية في حال ثبت تورطها بالهجوم في موسكو، اعتبر نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف أن «جميع المتورطين وكل من لهم علاقة بالهجوم، بغض النظر عن بلدهم أو وضعهم، أصبحوا الآن هدفاً مشروعاً ورئيسياً» مضيفاً: «انتظروا العقاب أيها الأوغاد». ضربات مؤلمة إلى ذلك، شنت القوات الروسية فجر يوم الأحد هجمات جوية جديدة واسعة على كييف ومناطق أوكرانية أخرى، وأفاد حاكم منطقة لفيف أقصى غرب أوكرانيا على الحدود مع بولندا بتعرض منطقة ستري جنوب مدينة لفيف لصواريخ روسية ومسيّرات متفجرة من طراز شاهد إيرانية الصنع. وقالت بولندا، العضو في حلف الناتو، أمس، إنها ستطالب موسكو بتوضيحات بشأن «انتهاك جديد لمجالها الجوي» بصاروخ كروز روسي، وقال الناطق باسم الخارجية البولندية: «قبل كل شيء، ندعو روسيا الاتحادية إلى وقف عمليات القصف الجوي الإرهابية على سكان أوكرانيا وأراضيها وإنهاء الحرب والتعامل مع مشكلاتها الداخلية». وفي وقت سابق أعلن الجيش البولندي أن صاروخاً روسياً انتهك المجال الجوي البولندي لمدة 3 دقائق. في المقابل، قال الجيش الأوكراني إنه استهدف سفينتي إنزال روسيتين كبيرتين ومركز اتصالات وبنية تحتية أخرى يستخدمها الأسطول الروسي في البحر الأسود، وذلك في هجمات شنها على شبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا. وقال حاكم سيفاستوبول، المعين من قبل روسيا، إن أوكرانيا شنت هجوما جويا كبيرا، وقال إن أنظمة الدفاع الجوي الروسية أسقطت أكثر من 10 صواريخ فوق الميناء الواقع بشبه جزيرة القرم.

جيش أوكرانيا المنهك يواجه نقصاً متزايداً في القوات..

الجريدة..أوكرانيا يحتاج الجيش الأوكراني إلى قوات جديدة لصد الهجمات الروسية المتصاعدة، لكن التردد السياسي يترك وحدات الخطوط الأمامية في حالة رثّة، حيث لا يزال مشروع قانون التجنيد الجديد في أوكرانيا عالقا بالبرلمان بعد أشهر من النقاش، وفق صحيفة وول ستريت جورنال. وينص القانون الجديد على خفض سن التجنيد من 27 إلى 25 عاما، و3 سنوات من الخدمة، وفرض عقوبات على المتهربين من التجنيد، لكنه قوبل برفض واسع. ويمثّل نقص الجنود، إلى جانب نقص الذخيرة، التحدي الأكبر الذي يواجه أوكرانيا في الحفاظ على ثبات قواتها وإعادة بنائها. في المقابل، ترسل روسيا، التي يزيد عدد سكانها على 3 أضعاف عدد سكان أوكرانيا، آلاف القوات أسبوعيا، وهي قادرة على تجديد 30 ألف جندي كل شهر، وفقًا للمخابرات العسكرية الأوكرانية. ويؤيد أغلب الأوكرانيين مواصلة القتال ضد روسيا، لكنّ فشل الهجوم المضاد الكبير الذي شنته أوكرانيا العام الماضي، وخسارة عشرات الآلاف من الجنود، زعزع ثقة الأوكرانيين في قدرتهم على استعادة الأراضي. وعوّلت كييف في بداية الحرب على المتطوعين الذين تدفقوا على مكاتب التجنيد، لكن تلك الموجات انحسرت، وأقر الرئيس فولودومير زيلينسكي أيضًا بضرورة منح الجنود الذين يقاتلون منذ عامين راحة. ويبلغ تعداد الجيش الأوكراني، وفقًا لتقديرات زيلينسكي، نحو 600 ألف، يؤدي معظمهم أدوارا داعمة بعيدا عن جبهات القتال. وفي الصيف الماضي، قام زيلينسكي بطرد جميع رؤساء التجنيد الإقليميين، بعد سلسلة من فضائح الفساد، حيث يتهرب مئات الآلاف من الرجال من التسجيل في قوائم التجنيد، وكثيراً ما يقيم الجيش نقاط تفتيش في الشوارع، ويوقف الرجال في سن القتال ويرسلهم شرقاً إلى الخنادق. ويقول بعض الرجال إنهم تعرّضوا للضرب أو الاحتجاز لعدة أيام حتى وقّعوا على أوراق التجنيد. ومع ذلك، تجنّب مئات الآلاف من الرجال التسجيل في مكاتب التجنيد، ويتم تداول مقاطع فيديو تظهر شبانًا يهربون من العسكريين في جميع مدن أوكرانيا. كما تطالب عدة قطاعات البرلمان بالحصول على استثناءات بموجب قانون التجنيد الجديد، فقد اقترحت الشركات دفع ضريبة لإبقاء عمالها، فيما يتمسّك الطلاب بإنهاء دراستهم قبل التجنيد. وسبق لمسؤولين أميركيين أن أثاروا ضجة حول ارتفاع سن التجنيد بشكل غير عادي في أوكرانيا، لاسيما أن سن التجنيد في الولايات المتحدة والعديد من الدول الغربية الأخرى هو 18 عامًا. وفي شهر مايو الماضي، وافق البرلمان الأوكراني على قانون يخفض سن التجنيد إلى 25 عامًا، لكن زيلينسكي لم يوقّعه. وقال عضو البرلمان من حزب هولوس الليبرالي المعارض، رومان كوستينكو، إنه صوت لمصلحة مشروع القانون هذا، لكن سياسة خفض سن التجنيد أصبحت أكثر صعوبة منذ ذلك الحين، وتم سحب مشروع قانون تم تقديمه في ديسمبر لإعادة تنظيم التجنيد وسط معارضة عامة. وأضاف كوستينكو «لو وقفت وسط البرلمان ودعوت لخفض سن التجنيد إلى 21 عامًا، لتم رفض طلبي فورا. هذا قرار لا يحظى بشعبية، ومهمة الرئيس هي اتخاذ قرارات لا تحظى بشعبية في أوقات الحرب. لا يمكنك تحويل المسؤولية عنه إلى شخص آخر». وكان زيلينسكي قال في ديسمبر الماضي إنه «ربما» سيؤيد خفض سن التجنيد إلى 25 عاما، وأعلن أنه أمر الجيش بإعداد خطة تعبئة، مضيفا «هذه مسألة حساسة للغاية»، وأكد أن إضافة 500 ألف جندي جديد ستكلف المليارات. وبينما يناقش البرلمان التعديلات، يطالب الجنود وأسرهم بتعزيزات، حيث قُتل نحو 31 ألف جندي، وفقاً لزيلينسكي، فيما يقدّر المحللون العسكريون أن العدد الإجمالي أعلى بكثير، إضافة إلى إصابة عشرات الآلاف من الجنود، ولم يعد الكثير منهم قادرين على القتال. وتشهد كييف احتجاجات للمطالبة بالراحة للرجال على جبهات القتال. وقالت أولها دينيسينكو (إحدى المحتجات) إن زوجها قضى الآن عامين في الجبهة، حصل خلالها على 20 يومًا فقط من الإجازة، مضيفة: «لقد ضحت الدولة بأزواجنا ونسيتهم، إنه عبء ضخم، ويجب توزيعه بالتساوي، وليس إلقاؤه كله على أكتاف أولئك الذين وافقوا على الدفاع عن البلاد»...

«داعش» ينشر شريط فيديو لهجوم موسكو..

أوكرانيا تستهدف سفينتي إنزال..و«كروز» روسي يخترق أجواء بولندا..

الراي.. نكسّت روسيا الأعلام، أمس، في يوم حداد وطني بعد مجزرة قاعة الحفلات الموسيقية، في هجوم هو الأكثر حصداً للأرواح في البلاد منذ نحو عقدين والأكثر فتكاً في أوروبا، وتبناه تنظيم «داعش». وبثت مشاهد للوحة رقمية ضخمة مثبتة على جدران قاعة الحفلات التي تعرضت للهجوم، تظهر شمعة على خلفية سوداء وجملة «كروكوس سيتي هول. نحن في حداد 22/03/2024» وهو تاريخ الهجوم. واقتحم أفراد قاعة كروكوس سيتي هول مساء الجمعة، قبل أن يفتحوا النار من أسلحة رشاشة على الأشخاص الذين أتوا لحضور حفلة لفرقة بيكنيك، ويشعلون حريقاً بقنابل حارقة، وفق المحققين، ما أسفر عن مقتل 152 شخصاً على الأقل في حصيلة يتوقّع أن ترتفع، إضافة إلى 285 مُصاباً، بينهم 8 أطفال. ودان الرئيس فلاديمير بوتين، السبت، «العمل الإرهابي الهمجي»، متوعداً معاقبة المسؤولين عنه. وأعلن أنه تم توقيف «منفّذيه الأربعة فيما كانوا يتجّهون نحو أوكرانيا» من دون ذكر تبني «داعش» الهجوم. ونشرت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي عادة ما يستخدمها «داعش»، شريط فيديو صوّره على ما يبدو مُنفّذو الهجوم. ويُظهر الفيديو البالغة مدّته دقيقة و31 ثانية عدداً من الأفراد الذين بدت وجوههم غير واضحة وأصواتهم مُشوّشة، وهم يحملون بنادق هجوميّة وسكاكين، داخل ما بدا أنه بهو قاعة الحفلات الموسيقية شمال غربي العاصمة الروسية. وكشفت التحقيقات أن الإرهابيين لم يشعلوا النار في المبنى بشكل عشوائي، حيث اختاروا أماكن بالقرب من مخارج الطوارئ لمنع دخول أي شخص للمبنى، خصوصا المسعفين ورجال الأمن. ميدانياً، أعلن الجيش الأوكراني، أمس، أن «قوات الدفاع نجحت في ضرب سفينتي الإنزال الكبيرتين آزوف ويامال ومركز اتصالات والعديد من منشآت البنية التحتية للأسطول الروسي في البحر الأسود»، في حين طالبت بولندا بتوضيحات من موسكو بشأن «انتهاك جديد لمجالها الجوي» بصاروخ كروز. وذكرت قيادة الجيش البولندي، أمس، أنه لمدة نحو 40 ثانية انتُهك المجال الجوي بأحد صواريخ كروز التي أطلقها سلاح الجو الروسي، الليلة قبل الماضية. وأضافت أن «الجسم حلّق في الأجواء البولندية فوق قرية أوسيردو (شرق) حيث بقي 39 ثانية»، مشيرة إلى أن أجهزة الرادار العسكرية رصدت الصاروخ طوال فترة تحليقه. وعقب الحادث «فُعِّلت كل التدابير اللازمة لضمان أمن المجال الجوي البولندي. كما فُعِّل الطيران البولندي وطيران حلف شمال الأطلسي من بين إجراءات أخرى»، وفق ما ذكرت قيادة العمليات في بيانها. وأوضح الجيش أن الصاروخ كان يحلّق بسرعة 800 كيلومتر في الساعة تقريباً وعلى علو 400 متر ودخل المجال البولندي بعمق نحو كيلومترين.

غارات جوية روسية على كييف ولفيف

الراي.. شنت القوات الروسية غارات جوية فجر اليوم الأحد على كييف ومنطقة لفيف في غرب أوكرانيا، وفق مسؤولين محليين. وكتب رئيس بلدية كييف فيتالي كليتشكو على تليغرام «انفجارات في العاصمة. الدفاع الجوي يعمل. لا تغادروا الملاجئ». من جهته، أفاد حاكم منطقة لفيف ماكسيم كوزيتسكي بوقوع هجمات صاروخية في ستراي في جنوب مدينة لفيف.

سفير روسيا في أميركا: واشنطن لم ترسل لنا أي معلومات قبل مذبحة «كروكوس سيتي»

الراي..نفى سفير روسيا لدى الولايات المتحدة أناتولي أنتونوف أن تكون الولايات المتحدة قد أرسلت أي معلومات محددة للسفارة قبل الهجوم الذي وقع أمس الأول في قاعة للحفلات الموسيقية قرب موسكو وأدى إلى سقوط عدد كبير من القتلى. ونقلت وكالة تاس الروسية للأنباء عن أنتونوف قوله «لم يتم تقديم أي معلومات محددة لنا». وأضاف أنه لم يحدث أي اتصال بعد الهجوم. وكانت المتحدثة باسم مجلس الأمن القومي الأميركي أدريان واتسون قد ذكرت في وقت سابق أن الحكومة الأميركية نقلت في وقت مبكر هذا الشهر معلومات إلى روسيا عن هجوم مزمع في موسكو وأصدرت أيضا نصائح عامة للأمريكيين في روسيا في السابع من مارس.

صاروخ كروز روسي ينتهك المجال الجوي البولندي

الراي.. انتهك صاروخ كروز روسي أُطلق على بلدات واقعة في غرب أوكرانيا المجال الجوي البولندي، وفق ما أعلن الجيش البولندي، اليوم الأحد. وأوضحت قيادة الجيش على منصة «إكس» أنه لمدة حوالى أربعين ثانية «انتُهك المجال الجوي البولندي بأحد صواريخ كروز التي أطلقها سلاح جو.. روسيا الاتحادية الليلة الماضية»...

البابا يندد بـ هجوم موسكو: عمل دنيء يغضب الرب

الراي..ندد البابا فرنسيس، اليوم الأحد، بالهجوم على قاعة حفلات موسيقية قرب العاصمة الروسية موسكو ووصفه بأنه عمل «دنيء» يغضب الرب وقال إنه يدعو للضحايا. وأضاف بابا الفاتيكان في ساحة القديس بطرس بعد قداس «صلواتي ودعائي لضحايا الهجوم الإرهابي الدنيء في موسكو، ندعو الرب أن ينزل عليهم السكينة ويواسي أسرهم ويصلح قلوب هؤلاء... ممن ينفذون تلك الأفعال منزوعة الإنسانية التي تغضب الرب»...

مسلحون يهاجمون مركزاً للشرطة في أرمينيا

موسكو: «الشرق الأوسط».. قالت وزارة الداخلية في أرمينيا إن ثلاثة رجال مسلحين حاولوا، اليوم الأحد، مهاجمة مركز شرطة في منطقة نور-نورك بالعاصمة يريفان. وأضافت أنه بحسب المعلومات الأولية، أصيب اثنان من الرجال الثلاثة نتيجة انفجار قنابل يدوية كانت بحوزتهم. وذكر تقرير أن الرجل الثالث لا يزال خارج مركز الشرطة ومعه أيضاً قنبلة يدوية، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. بدورها، ذكرت وكالة «تاس» الروسية للأنباء أن قائد قوة الشرطة يتفاوض معه. ونقلت وكالة «إنترفاكس» للأنباء في وقت سابق اليوم عن وسائل إعلام محلية قولها إن المسلحين ربما يكونوا منتمين إلى منظمة «كومبات براذرهود» التي ألقت الشرطة القبض على 50 فرداً منها في ساعة مبكرة من صباح اليوم. لكن المنظمة نفت في وقت لاحق صحة التقارير التي تحدثت عن تورطها. ونقلت خدمة «سبوتنيك أرمينيا» الإخبارية عن المنظمة قولها إنه لا علاقة لها بهذه الواقعة.

فرنسا ترفع التحذير من "الإرهاب" إلى أعلى مستوى

رويترز.. قال رئيس الوزراء الفرنسي غابرييل أتال، الأحد، إن الحكومة الفرنسية رفعت تحذيرها من "الإرهاب" إلى أعلى مستوياته بعد إطلاق النار في موسكو. وأضاف في منشور على موقع أكس عقب اجتماع للرئيس إيمانويل ماكرون مع كبار مسؤولي الأمن والدفاع إن القرار، الذي يأتي قبل أشهر من استضافة باريس لدورة الألعاب الأولمبية، اتُخذ "في ضوء إعلان تنظيم الدولة الإسلامية مسؤوليته عن هجوم (موسكو) والتهديدات التي تلقي بظلالها على بلادنا". ويتألف نظام التحذير من "الإرهاب" في فرنسا من ثلاثة مستويات، ويُفعّل المستوى الأعلى في أعقاب وقوع هجوم في فرنسا أو في الخارج أو عندما يعتبر التهديد وشيكا. ويسمح القرار باتخاذ تدابير أمنية استثنائية مثل تكثيف الدوريات للقوات المسلحة في الأماكن العامة ومنها محطات القطارات والمطارات والمواقع الدينية.

رئيسة صندوق النقد الدولي: الصين عند «مفترق طرق»..

الراي..قالت كريستالينا جورجيفا رئيسة صندوق النقد الدولي، اليوم الأحد، إن الصين بحاجة إلى «تجديد نفسها» بسياسات اقتصادية تسرّع حل أزمة سوق العقارات وتعزز الاستهلاك والإنتاجية لديها. وقالت جورجيفا في تصريحات خلال اجتماع لمسؤولين صينيين كبار ومديرين تنفيذيين من شركات عالمية «الصين عند مفترق طرق.. إما أن تعتمد على السياسات التي نجحت في الماضي أو تجدد نفسها من أجل عهد جديد من النمو عالي الجودة». وعبر مسؤولون تحدثوا في افتتاح منتدى التنمية الصيني عن ثقتهم في أن الصين ستحقق أهدافها الاقتصادية بما في ذلك تسجيل نمو بنحو خمسة في المئة هذا العام وتعهدوا بتقديم مزيد من الدعم للشركات في القطاعات ذات الأهمية الاستراتيجية وهي مجالات وصفها الرئيس الصيني شي جين بينغ بأنها «القوى الإنتاجية الجديدة». لكن تلك الالتزامات لم ترق لمستوى التغييرات الأكثر جذرية التي يحث عليها صندوق النقد الدولي. وقالت جورجيفا إن تحليلا أجراه الصندوق أظهر أن مزيج سياسات يركز أكثر على المستهلك بوسعه أن يضيف 3.5 تريليون دولار للاقتصاد الصيني على مدى 15 سنة مقبلة. وأوضحت رئيسة الصندوق أن الصين تحتاج من أجل تحقيق ذلك إلى اتخاذ خطوات «حاسمة» لاستكمال مشروعات سكنية غير مكتملة عالقة بسبب إفلاس المطورين وتقليل المخاطر النابعة من ديون الحكومات المحلية. وقالت جورجيفا «سمة أساسية للنمو عالي الجودة الاعتماد الأكبر على الاستهلاك المحلي... تحقيق ذلك يعتمد على تعزيز قدرة الإنفاق لدى الأفراد والأسر». كما حث اقتصاديون آخرون على تبني نموذج نمو جديد للصين. لكن تصريحات رئيسة صندوق النقد الدولي كانت مهمة في بداية اجتماع يستمر يومين تتطلع خلاله بكين إلى إيصال رسالة مفادها أن الصين منفتحة على الأعمال. وحضر أكثر من 100 من المسؤولين التنفيذيين والمستثمرين الأجانب منتدى التنمية الصيني وسلسلة من الجلسات المغلقة الأصغر حجما مع المسؤولين الصينيين يومي الجمعة والسبت. وسلط مسؤولون آخرون الضوء على التزام شي بتعزيز الاستثمار في «القوى الإنتاجية الجديدة» وهي قطاعات قال المسؤولون إنها تشمل السيارات الكهربائية المتصلة بالإنترنت ورحلات الفضاء والأدوية المطورة.

حزب سويسري يعين مزارعا زعيما له

الراي..عيّن حزب «يو دي سي» السويسري اليميني المتطرّف، أكبر قوّة سياسيّة في البلاد، أمس السبت، المُزارع مارسيل ديتلينغ زعيما جديدا له، وهو مؤيّد لخطّ متشدّد في ملفَي الهجرة وحقّ اللجوء. وانتُخب ديتلينغ، المرشّح الوحيد، بالإجماع زعيما للحزب في اجتماع للمندوبين في لانغنثال شمالي سويسرا. وكان هذا النائب (43 عاما) الذي يمثّل كانتون شفيتس مديرا لحملة الحزب الذي هيمن إلى حدّ كبير على الانتخابات البرلمانيّة السويسريّة في أكتوبر الماضي. وقال بعد تعيينه «سنواصل مستقبلا الدفاع عن حرّيتنا واستقلالنا ولن نسمح لحكّام أجانب بأن يُضايقونا». وأضاف «في سويسرا، الشعب هو الذي يحكم وليس البيروقراطيّون في بروكسل». وكان الزعيم السابق لليمين المتطرّف، ماركو كييزا، أعلن في ديسمبر الماضي أنّه سيتنحّى عن زعامة الحزب ولن يترشّح مرّة أخرى في نهاية ولايته في 23 مارس.

باكستان تدرس استئناف التجارة مع الهند

الجريدة..في مؤشر إيجابي يأتي بعد أسابيع على انتخابات في باكستان أبقت شهباز شريف في رئاسة الحكومة، وقبيل انتخابات في الهند ستبقي رئيس الوزراء ناريندرا مودي وحزبه «بهاراتيا جاناتا» القومي في السلطة، قال وزير خارجية باكستان إسحاق دار، في ختام جولة أوروبية، إن بلاده تدرس استعادة العلاقات التجارية مع الهند، التي مازالت معلقة، منذ أغسطس 2019، عندما ألغى مودي، الوضع الخاص لجامو وكشمير. وربطت إسلام آباد تطبيع العلاقات مع الهند باستعادة الوضع الخاص لجامو وكشمير. وكان مودي هنأ شريف على توليه رئاسة الحكومة، ورد شريف بعد ذلك بأيام شاكراً، مما عزز الآمال في ذوبان الجليد الدبلوماسي بين القوتين النوويتين.

فنزويلا: عرقلة تسجيل المرشحة الرئاسية البديلة

الجريدة..نددت المعارضة الفنزويلية، أمس ، بـ «حجب» على الموقع الإلكتروني للهيئة الانتخابية، يمنعها من تسجيل ترشيح كورينا يوريس (80 عاماً)، بدلا من ماريا كورينا ماتشادو (56 عاماً)، في مواجهة الرئيس الاشتراكي نيكولاس مادورو بالانتخابات المقررة في 28 يوليو المقبل. وأكد تحالف «منصة الوحدة الديموقراطية»، الذي يضم أحزاب المعارضة الرئيسية، أنه لم يتمكن من بلوغ الصفحة الخاصة للمجلس الانتخابي الوطني، لأن اسم المستخدم وكلمة المرور اللذين أعطيا له لا يعملان، مشدداً على أن لا شيء سيمنعه من التغيير عبر صناديق الاقتراع. ومنعت المحكمة العليا ماتشادو من الترشح، بعد فوزها بانتخابات تمهيدية للمعارضة، ما دفعها إلى تسمية يوريس.

فنزويلا: قانون لـ«مكافحة الفاشية» يستهدف المعارضين المروجين «للعنف»

كراكاس: «الشرق الأوسط».. تعتزم حكومة الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، تقديم مشروع قانون ضد الفاشية إلى البرلمان يهدف إلى معاقبة المعارضين الذين روجوا بحسب قولها «لأعمال عنف». وغالبا ما يشير مادورو الذي يُتوقع أن يترشح لولاية ثالثة متتالية مدتها ست سنوات في نهاية يوليو (تموز)، إلى خصومه على أنهم «فاشيون» أو «يمينيون متطرفون». وقد باشر في هذا الصدد إجراءً من أجل تقديم «مشروع قانون ضد الفاشية وأي تعبير عن الفاشية الجديدة في ممارسة السياسة والحياة الوطنية»، حسبما كتبت نائبة الرئيس ديلسي رودريغيز على منصة «إكس». وقالت رودريغيز، إن هذا «رد على أعمال العنف التي شهدتها البلاد في 2014 و2015 و2017»، في إشارة منها إلى التظاهرات المناهضة للحكومة. في عام 2017، اقترح مادورو الذي واجه آنذاك احتجاجات خلفت أكثر من 125 قتيلاً، «قانوناً ضد الكراهية وحول التعايش السلمي والتسامح»، وهو أداة تقول المعارضة إنها لتجريم المعارضين. وصدرت أولى الإدانات بموجب هذا القانون عام 2018 في حق شخصين احتجا على نقص الغذاء.

بولسونارو يقاضي لولا بتهمة التشهير

الجريدة..قدم الرئيس البرازيلي السابق اليميني الشعبوي جايير بولسونارو شكوى ضد الرئيس الحالي الاشتراكي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا المعروف بـ «لولا»، يطالبه فيها باعتذار وتعويض بعدما اتهمه بأخذ أثاث من المقر الرئاسي عند تركه السلطة، حسبما أعلن محاميه أمس الأول. وقدم الرئيس السابق وزوجته ميشال طلبا مشتركا للحصول على «تعويضات معنوية» أمام محكمة في العاصمة البرازيلية، بعدما أعلنت الحكومة البرازيلية الأربعاء الماضي اختفاء «261 غرضا» من القصر الرئاسي في يناير 2023، وهو التاريخ الذي تولى فيه الرئيس لولا منصبه. وكان لولا قد أفاد بفقدان أثاث عندما انتقل إلى المقر الرئاسي في برازيليا. وقال حينها: «لو كانت ملكه (بولسونارو)، فإنه محق في أخذها، لكن هذه أملاك عامة. لا أعرف لماذا أخذ السرير»...

البرازيل..عواصف شديدة تحصد أرواح أكثر من 23 شخصاً

الجريدة..لقي ما لا يقل عن 23 شخصاً حتفهم في عواصف شديدة بجنوب شرق البرازيل. لقي ما لا يقل عن 23 شخصاً حتفهم في عواصف شديدة بجنوب شرق البرازيل. وتم تسجيل 15 حالة وفاة في ولاية إسبيريتو سانتو، 13 منها في بلدة ميموسو دو سول، حسبما ذكرت وكالة الأنباء البرازيلية اليوم الأحد نقلاً عن وكالة الحماية المدنية المحلية. ولقي أربعة أشخاص حتفهم في انهيار أرضي بمنتجع بتروبوليس السياحي الشهير في ولاية ريو دي جانيرو، حسبما ذكرت وكالة أنباء البرازيل في وقت سابق، نقلا عن السلطات. وسقط المزيد من القتلى في مدن تيريسوبوليس وأرايال دو كابو ودوكي دي كاكسياس، في ولاية ريو دي جانيرو أيضاً. وتسببت الأمطار الغزيرة خلال الليل في فيضانات مفاجئة وانهيارات أمس السبت. وفي إسبيريتو سانتو، التي تحد ريو دي جانيرو من الشمال، تم نقل أكثر من 4400 شخص إلى بر الأمان، حسبما قال متحدث باسم وكالة الحماية المدنية. وفقد أكثر من 270 شخصاً منازلهم. وعلى الرغم من استمرار هطول الأمطار، تمكن عمال الإنقاذ من الوصول إلى المناطق التي عزلتها الفيضانات يوم الأحد. وفي ريو دي جانيرو، تمكن عمال الطوارئ من إنقاذ أكثر من 90 شخصا في جميع أنحاء الولاية، وفقا لمسؤولين حكوميين محليين. ولا تزال التوقعات تشير إلى هطول المزيد من الأمطار.



السابق

أخبار مصر..وإفريقيا..شيخ الأزهر: ما يحدث في غزة سيهدم محاولات التقريب بين الشرق والغرب..تأكيد مصري - أممي على رفض تهجير الفلسطينيين..اعترافات برلمانية مصرية اغتصبها ضابط سابق بالإكراه..لمشاركتهم بصفوف الدعم..السودان يتحرك ضد "الوجود الأجنبي"..«الوحدة» الليبية تتأهب لعملية عسكرية لاستعادة معبر «رأس جدير»..المعارضة التونسية تكشف عن «شروطها» للمشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة..7 أحزاب جزائرية تبحث تقديم «مرشح توافقي» لانتخابات الرئاسة..السنغاليون ينتخبون الرئيس..نيجيريا: الإفراج عن 300 تلميذ مخطوف..الصومال: القبض على 16 شخصاً متورطين بهجوم استهدف فندقاً في مقديشو..

التالي

أخبار لبنان..ردا على قصف جنوب لبنان..حزب الله يستهدف موقعين إسرائيليين..مقتل 2 بغارة إسرائيلية على منزل في إحدى قرى جنوب لبنان.."لا زيارة مرتقبة إلى سوريا"..بو حبيب: ما قلتُهُ عن استعداد لبنان للحرب كان هفوة..من المطار إلى المخيمات..لبنان في مرمى الحرب الأمنية الإسرائيلية..معارك جنوب لبنان تخفت وتحتدم على وقع مفاوضات غزة ووضع الميدان..لبنان يحمل إسرائيل «مسؤولية دولية» تجاه أي حادث طيران..ميقاتي يدعو الدول إلى "الضغط" على إسرائيل لوقف هجماتها على لبنان..لقاءات بكركي حيّدت الموتورين والمتوتّرين: خطوة أولى نحو وثيقة وطنية..

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 154,726,462

عدد الزوار: 6,962,994

المتواجدون الآن: 58