أخبار وتقارير..«حزب الله» يعلن إسقاط مُسيرة إسرائيلية فوق الأراضي اللبنانية..استقالة الحكومة الفلسطينية والحديث عن مرحلة جديدة..السعودية وإسرائيل.. لقاء وزاري في أبوظبي..إسرائيل تتوعد حزب الله بـ "زيادة القوة النارية"..صاروخ حوثي على سفينة أميركية..ومعظم المصدرين في بريطانيا تضرروا من البحر الأحمر..زوجات الجنود الروس يتجمعن مجدداً في «موسكو» وتوقيف عدد من الأشخاص..أوكرانيا: نصف الأسلحة الغربية الموعودة تأخرت..حلفاء أوكرانيا يجتمعون في باريس لتوجيه "رسالة واضحة إلى بوتين"..كيف أحيت روسيا الذكرى الثانية لحرب أوكرانيا؟..مانيلا تتهم بكين باعتراض سفينة أخرى في بحر الصين الجنوبي..

تاريخ الإضافة الإثنين 26 شباط 2024 - 11:46 ص    القسم دولية

        


«حزب الله» يعلن إسقاط مُسيرة إسرائيلية فوق الأراضي اللبنانية..

بيروت : «الشرق الأوسط».. أعلن «حزب الله» اللبناني، اليوم الاثنين، أنه أسقط طائرة مُسيّرة إسرائيلية من طراز «هرمز 450» فوق الأراضي اللبنانية بصاروخ أرض جو، وفقاً لوكالة «رويترز». وقال «حزب الله»، في بيان، إن «وحدة الدفاع الجوي أسقطت، عند الساعة 09:20 ‌من صباح ‏يوم الاثنين، مُسيّرة إسرائيلية كبيرة من نوع (هرمز 450) ‏بصاروخ أرض جو فوق منطقة إقليم التفاح»، مؤكدة: «وقد شُوهدت وهي تسقط، بالعين ‏المجردة».‏ ونشرت حسابات لبنانية على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو يُظهر جسماً يسقط من الجو. وأعلن «حزب الله»، المتحالف مع إيران، سيطرته على عدد من المُسيّرات، خلال الأسابيع الماضية، ضمن الاشتباكات العسكرية مع الجيش الإسرائيلي، التي بدأت في 8 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.

استقالة الحكومة الفلسطينية والحديث عن مرحلة جديدة..

الحرة – دبي...محمد اشتية يعلن استقالة الحكومة الفلسطينية

أعلن رئيس الوزراء الفلسطيني، محمد اشتية، استقالة حكومته وذلك على خلفية الحرب في غزة وما وصفه بـ "الإبادة الجماعية"، مشيرا إلى أن المرحلة المقبلة تحتاج لترتيبات حكومية وسياسية جديدة وبسط حكم السلطة على "كامل الأراضي الفلسطينية". وقال اشتيه في كلمة متلفزة، الاثنين، "قدمت استقالتي على ضوء المستجدات السياسية والأمنية والاقتصادية والأمنية المعلقة بالعدوان في غزة والتصيد في الضفة الغربية ومدينة القدس وما يواجهه شعبنا وقضيتنا الفلسطينية ونظامنا السياسي من هجمة شرسة وغير مسبوقة وإبادة جماعية ومحاولات التهجير القسري والتجويع في غزة". وأضاف اشتيه أن ذلك يأتي إلى جانب "تكثيف الاستيطان والخنق المالي غير المسبوق ومحاولة تصفية وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين والضم المتدرج للأراضي الفلسطينية". وأضاف رئيس الحكومة المستقيل أن المرحلة القادمة "تحتاج إلى ترتيبات حكومية وسياسية جديدة، تأخذ في الاعتبار الواقع المستجد في غزة ومحادثات الوحدة الوطنية والحاجة الملحة إلى توافق فلسطيني فلسطيني يستند إلى أساس وطني ومشاركة واسعة وإلى بسط سلطة السلطة على كامل أرض فلسطين". يأتي ذلك في ظل حديث عن محاولات لوضع مرحلة لما بعد انتهاء الحرب في قطاع غزة وإبعاد حركة حماس عن السيطرة على القطاع. وطالما أكدت إسرائيل أنها لن تقبل بوجود السلطة الفلسطينية بشكلها الحالي في حكم غزة، أو على رأس دولة فلسطينية مستقبلية. وتصاعدت الدعوات الدولية والإقليمية لقيام دولة فلسطينية في إطار حل الدولتين المطروح بواسطة هيئات ومنظمات دولية وعربية، بهدف إنهاء النزاع الفلسطيني الإسرائيلي. وتصر إسرائيل على أنها ستحتفظ بالسيطرة الأمنية على قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة بعد الحرب، لكنها تشير إلى أن "كيانات فلسطينية" ستدير القطاع، بحسب تقرير لوكالة فرانس برس. واقترحت واشنطن أن تؤدي السلطة الفلسطينية بعد الحرب، دورا في حكم قطاع غزة، لافتة إلى أنها "تحتاج إلى تجديد وتنشيط وتحديث فيما يتعلق بأسلوب حكمها، وتمثيلها للشعب الفلسطيني". وتشهد السلطة الفلسطينية برئاسة محمود عباس تراجعا في شعبيتها، وتمارس حاليا سلطة محدودة في الضفة الغربية المحتلة. اندلعت الحرب في 7 أكتوبر، بعدما نفذت حماس هجوما غير مسبوق على جنوب إسرائيل، مما أدى عن مقتل 1160 شخصا غالبيّتهم مدنيّون، وفق تعداد لوكالة فرانس برس يستند إلى بيانات إسرائيلية رسميّة. كما احتُجز خلال الهجوم نحو 250 رهينة تقول إسرائيل إن 130 منهم ما زالوا في غزة، ويُعتقد أن 31 منهم لقوا حتفهم. وترد إسرائيل على الهجوم بقصف مدمر على قطاع غزة وبعمليات برية منذ 27 أكتوبر أدت إلى مقتل 29692 فلسطينيا، غالبيتهم العظمى مدنيّون، وفق أحدث حصيلة لوزارة الصحة.

السعودية وإسرائيل.. لقاء وزاري في أبوظبي

الحرة / وكالات – دبي.. التقى وزير التجارة والصناعة الإسرائيلي، نير بركات، الاثنين، بالوزير السعودي، ماجد القصبي، على هامش مؤتمر تستضيفه الإمارات. وعبّر الوزير الإسرائيلي عن ثقته في قدرة الجانبين على "صنع التاريخ معا"، حسبما نقلت رويترز عن المتحدث باسم بركات. ويعد اللقاء المصور مع وزير التجارة السعودي حدثا نادرا نظرا لعدم وجود علاقات رسمية بين البلدين، على الرغم من أن الولايات المتحدة تسعى إلى التقريب بينهما. خلال اللقاء، قال بركات للقصبي بحسب مكتب الوزير الإسرائيلي، إن "دولة إسرائيل مهتمة بالسلام مع الدول الساعية للسلام، ويمكننا أن نصنع التاريخ معا". ويحضر بركات والقصبي المؤتمر الوزاري لمنظمة التجارة العالمية في أبوظبي الذي يهدف إلى وضع قواعد جديدة للتجارة العالمية. ولم ترد سفارة السعودية لدى أبوظبي على الفور على طلب رويترز عبر البريد الإلكتروني للتعليق على الاجتماع بين الوزيرين.

السعودية وضعت شروطا للتطبيع مع إسرائيل

بشروط.. واشنطن تقر من جديد "اهتمام" السعودية بتطبيع العلاقات مع إسرائيل

أكد وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، الأربعاء، أن السعودية لا تزال "مصممة" على مواصلة الجهود نحو التطبيع مع إسرائيل، مؤكدا أن ذلك سيتطلب تهدئة الأوضاع في غزة والدفع نحو حل الدولتين. ولا تعترف السعودية بإسرائيل ولم تنضم إلى اتفاقيات إبراهيم التي طبّعت بموجبها الإمارات والبحرين والمغرب علاقاتها مع إسرائيل. وبذلت إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، جهودا حثيثة لإقناع السعودية بتطبيع علاقاتها مع إسرائيل. وتضع السعودية شروطا عدّة للتطبيع، منها حصولها على ضمانات أمنية من واشنطن ومساعدتها في تطوير برنامج نووي مدني. لكن الزخم على هذا الصعيد تراجع إثر شن حماس، المصنفة إرهابية، هجوما غير مسبوق على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر، ما أشعل فتيل الحرب التي تدور رحاها حاليا في قطاع غزة.

إسرائيل تتوعد حزب الله بـ "زيادة القوة النارية"

الحرة / ترجمات – دبي.. غالانت كرر المطالب الإسرائيلية بابتعاد مقاتلي حزب الله عن الحدود

توعد وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، بزيادة الضربات ضد حزب الله اللبناني ردا على هجماته اليومية على شمال إسرائيل، مشيرا إلى أن أي اتفاق مع حماس في غزة لن ينعكس بالضرورة على الجبهة الشمالية. وقال غالانت خلال زيارة لمقر القيادة الشمالية للجيش الإسرائيلي في صفد، الأحد، "نحن نخطط لزيادة القوة النارية ضد حزب الله، الذي لا يستطيع إيجاد بدائل للقادة الذين نقوم بتصفيتهم"، على ما نقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل". وشدد على أن الضربات على حزب الله ستستمر، حتى لو وقعت إسرائيل على اتفاق هدنة مؤقت مع حركة حماس في غزة، والذي من المتوقع أن يفضي إلى طلاق سراح سجناء فلسطينيين مقابل الإفراج عن رهائن مختطفين في القطاع. وتجرى محادثات للتوصل إلى اتفاق يفضي إلى إفراج حماس عن رهائن تحتجزهم وهدنة مؤقتة في الحرب الدائرة في غزة والتي أشعل فتيلها هجوم غير مسبوق شنته الحركة على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر.

نادرا ما تؤكد إسرائيل تنفيذ ضربات في سوريا

المرصد السوري: مقتل عنصرين من حزب الله قرب الحدود مع لبنان

ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان، الأحد، أن عنصرين من حزب الله قد لقي حتفهما جراء قصف جوي استهدف شاحنة مدنية داخل الأراضي السورية بالقرب من الحدود اللبنانية. ونوه الوزير الإسرائيلي إلى أن الضربات التي تستهدف مواقع وعناصر لحزب الله سوف تستمر إلى أن ينسحبوا بعيدا عن الحدود، وذلك في إشارة إلى تطبيق قرار مجلس الأمن رقم 1701 الذي أقر عقب حرب عام 2006 بين الطرفين. وأكد أن ذلك سوف يسمح السكان إلى منازلهم، حيث نزح حوالي 80 ألف إسرائيلي بسبب هجمات حزب الله. وينص القرار رقم 1701، الذي أنهى حربا استمرت 33 يوما بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله عام 2006، على انسحاب مقاتلي الأخير إلى جنوب نهر الليطاني وإنشاء منطقة عازلة ينتشر فيها الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل).

هجوم 7 أكتوبر.. وثائق تكشف وعدا قطعه حزب الله للسنوار ولم ينفّذ

كشفت وثائق قال الجيش الإسرائيلي إنه عثر عليها في خان يونس أن زعيم حماس، يحيى السنوار كان متأكدا من أن حزب الله سيتفح جبهة قتال جديدة ضد إسرائيل عقب هجوم 7 أكتوبر. وتابع غالانت: "هدفنا واضح وهو إعادة حزب الله إلى حيث ينبغي أن يكون، أما بالاتفاق أو بالقوة". والأحد، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه اعترض "هدفا جويا مشبوها" في منطقة الجليل الأعلى في شمال إسرائيل، كما "تم رصد عمليات إطلاق قذائف صاروخية من الأراضي اللبنانية إلى الأراضي الإسرائيلية". ومنذ السابع من أكتوبر، قُتل 276 شخصا في لبنان بينهم 191 عنصرا من حزب الله و44 مدنيا، ضمنهم 3 صحفيين، وفق حصيلة جمعتها وكالة فرانس برس. وفي إسرائيل، أحصى الجيش مقتل 10 جنود و6 مدنيين.

صاروخ حوثي على سفينة أميركية.. ومعظم المصدرين في بريطانيا تضرروا من البحر الأحمر

رويترز...منذ 19 نوفمبر نفذ الحوثيون المدعومون من إيران، عشرات الهجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب

قالت القيادة المركزية الأميركية صباح الاثنين إن جماعة الحوثي اليمنية أطلقت صاروخا باليستيا مضادا للسفن استهدف على الأرجح السفينة "أم في تروم ذور" وهي ناقلة كيماويات نفط أميركية وترفع العلم الأميركي في خليج عدن في 24 فبراير. وأضافت القيادة المركزية الأميركية أن الهجوم لم يتسبب في وقوع أي أضرار أو إصابات. من ناحية أخرى، أظهر مسح أن معظم المصدرين والمصنعين البريطانيين شعروا بتأثير الاضطرابات ...

الحاصلة في البحر الأحمر الناجمة عن هجمات جماعة الحوثي اليمنية المتحالفة مع إيران على السفن هناك. وقالت غرف التجارة البريطانية إن 55 بالمئة من المصدرين أبلغوا عن تأثر أعمالهم، وكذلك الحال بالنسبة إلى 53 بالمئة من المصنعين وشركات الخدمات بين المؤسسات والمستهلكين، وهي فئة تشمل تجار التجزئة وتجار الجملة. وفي جميع المعاملات التجارية أبلغ 37 بالمئة عن حدوث تأثير. وأفادت بعض الشركات بأن تكاليف استئجار الحاويات تضاعفت أربع مرات، في حين واجهت شركات أخرى تأخيرات في التسليم لمدد تتراوح بين ثلاثة وأربعة أسابيع، فضلا عن صعوبات في التدفق النقدي ونقص في قطع الغيار. وسلط بنك إنكلترا الضوء على حالة الاضطراب في البحر الأحمر باعتبارها من المخاطر الصعودية الرئيسية للتضخم هذا العام، على الرغم من أن الهجمات والصراع الأوسع في الشرق الأوسط كان لهما حتى الآن تأثير اقتصادي أقل في بريطانيا مما كان يخشى في الأصل. ويشن المسلحون الحوثيون هجمات متكررة بطائرات مسيرة وصواريخ في البحر الأحمر ومضيق باب المندب وخليج عدن منذ نوفمبر دعما للفلسطينيين، مع استمرار الحرب بين إسرائيل وحماس. وقال الحوثيون الأسبوع الماضي إنهم سيكثفون الهجمات على السفن التي لها صلات بإسرائيل والولايات المتحدة وبريطانيا. وأجرت غرفة التجارة البريطانية استطلاعها في الفترة بين 15 يناير والتاسع من فبراير شباط. وأظهر مؤشر ستاندرد اند بورز لمديري المشتريات الخميس أن تكاليف الشركات البريطانية ارتفعت بأسرع معدل في ستة أشهر في فبراير. وأشار العديد من المصنعين إلى ارتفاع تكاليف الشحن المرتبطة بالاضطرابات في البحر الأحمر، لكن ارتفاع فواتير الأجور كان عاملا أكبر بالنسبة لمعظمهم.

زوجات الجنود الروس يتجمعن مجدداً في «موسكو» وتوقيف عدد من الأشخاص

الراي..ذكرت وسيلة إعلام مستقلة أن الشرطة الروسية اعتقلت، السبت، أربعة أشخاص على الأقل بينهم صحافيون، خلال احتجاج أسبوعي خارج الكرملين نظمته زوجات جنود يقاتلون في أوكرانيا. وأظهر مقطع فيديو نشرته «سوتا» على تطبيق تلغرام الشرطة وهي تعتقل شخصين يرتديان سترات صفراء كتب عليهما كلمة «صحافة» واثنين آخرين.

أوكرانيا: نصف الأسلحة الغربية الموعودة تأخرت

دبي - العربية.نت.. مع ازدياد الأوضاع صعوبة على خط الجبهة مع روسيا، أكد وزير الدفاع الأوكراني رستم أوميروف أن نصف الأسلحة الغربية الموعودة تصل متأخرة. وقال خلال منتدى بمناسبة الذكرى الثانية لبدء العملية الروسية في أوكرانيا إن 50 بالمئة من الالتزامات لم يتم الإيفاء بها في الوقت المحدد، وأضاف أنه بسبب هذه التأخيرات "نخسر أشخاصاً وأراضي".

ارتفاع وتيرة التصنيع

في سياق متصل كشف وزير الصناعات الاستراتيجية الأوكراني أولكسندر كاميشين اليوم الأحد أن بلاده زادت إنتاجها من الأسلحة إلى ثلاثة أمثال العام الماضي، وأن 500 شركة تعمل حاليا في قطاع الدفاع في البلاد. وأضاف كاميشين خلال مؤتمر في كييف بثه التلفزيون أن 100 شركة حكومية و400 شركة خاصة منخرطة في هذا الجهد وأن أوكرانيا تخطط هذا العام "لزيادة إنتاج الذخيرة زيادة كبيرة". في خطاب منفصل، قال ميخايلو فيدوروف وزير التحول الرقمي الأوكراني إن 90 بالمئة من الطائرات المسيرة المستخدمة في ساحة المعركة ضد القوات الروسية أُنتجت في أوكرانيا.

لم يعبر أي سلاح من أوروبا

وأشار إيهور كليمينكو وزير الداخلية الأوكراني خلال المؤتمر إلى عدم عبور سلاح واحد الحدود من أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي خلال عامين من الغزو الروسي الشامل. يذكر أن الجيش الأوكراني الذي يواجه وضعا صعبا جداً على خط الجبهة انسحب من بلدة أفدييفكا (شرقا) بعد أشهر من القتال العنيف، بسبب نقص الرجال والذخيرة. وحث الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي حلفاءه الغربيين مراراً في الأيام الأخيرة على تسليم المساعدات العسكرية "في الوقت المحدد"، مطالباً خصوصاً بذخيرة وبالمزيد من أنظمة الدفاع الجوي والطائرات المقاتلة. واعتبر الرئيس الأوكراني أيضاً أنّ التأخير في تسليم الأسلحة ساهم في فشل الهجوم المضاد الذي شنته كييف في صيف 2023.

حلفاء أوكرانيا يجتمعون في باريس لتوجيه "رسالة واضحة إلى بوتين"

فرانس برس.. يجتمع نحو 20 رئيس دولة وحكومة، معظمهم أوروبيون، الاثنين، في باريس بمبادرة من الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، لإعادة تأكيد دعمهم لأوكرانيا التي تواجه وضعا حرجا في مواجهة موسكو وبات مصيرها متوقفا على المساعدات الغربية. ويخاطب الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، المجتمعين في قصر الإيليزيه عبر الفيديو وقال لحلفائه، الأحد، إن انتصار أوكرانيا أو هزيمتها "يعتمد عليكم". ويحضر الاجتماع قادة من الاتحاد الأوروبي بينهم المستشار الألماني، أولاف شولتس، والرئيس البولندي، أندريه دودا، ورؤساء وزراء حوالى 15 دولة في الاتحاد. ويأتي الاجتماع بالتزامن مع دخول الغزو الروسي لأوكرانيا عامه الثالث، وسط محاولة الغرب لالتفاف حول كييف بعد فشل الهجوم المضاد لاستعادة الأراضي المحتلة من جانب موسكو العام الماضي. والسبت، حذر ماكرون نظيره الروسي، فلاديمير بوتين، من أن دعم فرنسا لأوكرانيا لن "يضعف". وقال في بيان عبر منصة "إكس" إن "روسيا بزعامة الرئيس بوتين ينبغي ألا تعول على أي تعب لدى الأوروبيين". ويدعو ماكرون أوروبا إلى تحرك جماعي في مواجهة روسيا، في وقت ما زال الكونغرس يعرقل الدعم الأميركي البالغ الأهمية بالنسبة إلى كييف. كما يثير احتمال عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض قلق الاتحاد الأوروبي. وسيتطرق الاجتماع إلى عودة الهجمات الإلكترونية والمعلوماتية من جانب روسيا التي باتت "أكثر عدوانية" بحسب الإليزيه الذي انتقد مناورات "الترهيب" الروسية. وسيشارك في الاجتماع ممثلان عن الولايات المتحدة وكندا وكذلك وزير الخارجية البريطاني، ديفيد كامرون. والهدف بحسب الإليزيه هو "إعادة تعبئة ودرس كل الوسائل لدعم أوكرانيا بشكل فعال"، في وقت تواجه كييف التي تفتقر إلى الأسلحة والذخيرة وضعا صعبا جدا في مواجهة روسيا. وشددت الرئاسة الفرنسية على أن "الأمر يتعلق بدحض الانطباع بأن الأمور تنهار، وإعادة تأكيد أننا لسنا متعبين وأننا مصممون على إحباط العدوان الروسي. نريد أن نرسل رسالة واضحة إلى بوتين بأنه لن ينتصر في أوكرانيا". ويصر الإليزيه على "أننا لسنا مستسلمين ولا انهزاميين، لن يكون هناك انتصار لروسيا في أوكرانيا". وفي حين أنه من غير المتوقع صدور مزيد من إعلانات المساعدات، سيناقش المشاركون سبل "القيام بعمل أفضل وبشكل أكثر حسما"، في وقت قالت كييف الأحد إن نصف الأسلحة الغربية الموعودة يجري تسليمه في وقت متأخر. ووفقا للرئاسة الفرنسية، فإن "الجميع يبذلون كل ما في وسعهم لناحية تسليم الأسلحة. يجب أن نكون جميعا قادرين على القيام بعمل أفضل، كل حسب قدراته"، في حين أن بعض الأوروبيين، لا سيما باريس وبرلين، يتبادلون الاتهامات علنا إلى حد ما، بعدم القيام بما يكفي. ووقعت دول عدة بينها فرنسا وألمانيا وإيطاليا اتفاقيات أمنية ثنائية مع كييف خلال الأسابيع الأخيرة، لكن الاتحاد الأوروبي الذي قدم مساعدات عسكرية بقيمة 28 مليار يورو (30.2 مليار دولار) منذ بداية الحرب يكافح للوفاء بالتزاماته، خصوصا في ما يتعلق بتسليم القذائف. وأشارت الدبلوماسية الأميركية السابقة، ديبرا كاغان، في مؤتمر المجلس الأطلسي، الجمعة، إلى أن "الأوروبيين لديهم الوسائل اللازمة للقيام بأشياء مهمة". وأضافت: "لو كانت أوكرانيا تمتلك بالفعل طائرات مقاتلة من طراز إف-16، ولو كانت لديها صواريخ توروس من ألمانيا، لرأينا صراعا مختلفا تماما اليوم". وحذرت من أن "التردد يسبب مزيدا من الموت والدمار". يأتي ذلك في وقت لا يزال الكونغرس يعرقل المساعدات الأميركية البالغة 60 مليار دولار. وقال رئيس الوزراء الأوكراني، دينيس شميغال، الأحد، إن أوكرانيا مقتنعة بأن الولايات المتحدة لن "تتخلى" عنها في مواجهة روسيا.

كيف أحيت روسيا الذكرى الثانية لحرب أوكرانيا؟

تركيز إعلامي على «الإنجازات»... ودعوات لتوسيع السيطرة على مناطق جديدة

الشرق الاوسط..موسكو: رائد جبر.. مع دخول الحرب في أوكرانيا عامها الثالث، كان لافتاً في روسيا غياب مظاهر إحياء ذكرى الحدث الذي قلب أوضاع البلد، وبدل علاقاته مع المحيط الإقليمي ومع العالم. ولم تنظم أي مؤسسات برلمانية أو حزبية فعاليات مرتبطة بالمناسبة. وباستثناء تركيز بعض وسائل الإعلام الغربية على أنباء اعتقال عدد من زوجات الجنود الروس الذين يقاتلون في أوكرانيا، مع بعض الصحافيين الذين غطوا قيامهن بوضع باقات الزهور عند ضريح الجندي المجهول، في نشاط هدف إلى إظهار الامتعاض من الحرب بشكل غير مباشر، لم تشهد المدن الروسية فعاليات أو تحركات شعبية تتعلق بذكرى الحرب. وغطى على المناسبة توجيه الاهتمام بشكل كبير نحو عيد «المدافعين عن الوطن» الذي تحتفل به روسيا سنوياً في 23 فبراير (شباط) من كل عام، أي قبل يوم واحد من حلول ذكرى اندلاع الحرب مع البلد الجار. هذه المناسبة استغلتها وسائل الإعلام الحكومية بشكل واسع للإشادة بالجنود المقاتلين على الجبهات، من دون أن تربطها مباشرة بذكرى الحرب. لكن وسائل الإعلام الروسية أحيت ذكرى اندلاع الحرب على طريقتها الخاصة، إذ ركزت في تغطيات مطولة وتحقيقات بعضها ميداني، على حجم «الإنجازات» التي حققها الجيش الروسي في أوكرانيا على مدى عامين. ومع إشارات إلى مستويات التقدم الميداني في «روسيا الجديدة» والمقصود المناطق الأربع التي ضمتها روسيا العام الماضي وهي إقليما دونيتسك ولوغانسك ومنطقتا زابوريجيا وخيرسون، فإن التركيز انصب أيضاً، على تراجع قدرات أوكرانيا العسكرية، وعلى تخبط السياسات الغربية وحجم التباينات الكبيرة داخل المعسكر الغربي حيال ملفات تسليح أوكرانيا ومدها بالمساعدات المالية. فضلاً عن المشكلات الداخلية في أوروبا على الصعيدين الاجتماعي والاقتصادي، وتصاعد حدة التباينات والسجالات الداخلية في الولايات المتحدة. المحور الأساسي التي دارت حوله التغطيات، أن خلاصة عامين من الحرب تدل على أن روسيا تقف بثقة على طريق الانتصار بينما معسكر الأعداء يسعى من خلال استعراضات سياسية حول مواصلة دعم أوكرانيا إلى إخفاء هزيمته.

غالبية تدعم استمرار القتال

وبالتزامن مع هذه الحملات الموجهة، جاء نشر نتائج استطلاع رأي أجراه «مركز دراسة الرأي العام» القريب من الكرملين، ليعزز ذلك التوجه بالأرقام والمعطيات التي لا تقبل الجدل. وأظهرت نتائج الاستطلاع أن أكثر من نصف الروس يعتقدون أن «العملية العسكرية الخاصة» تسير بشكل جيد. ورداً على سؤال، هل كانت العملية العسكرية للقوات الروسية ناجحة أم غير ناجحة، أجاب 65 في المائة ، بأنها ناجحة على الأغلب، و15 في المائة بأنها غير ناجحة على الأغلب، بينما وجد 20 في المائة من المشاركين في الاستطلاع صعوبة في تحديد إجابة. أيضاً، تعمد واضعو الاستطلاع العودة إلى سؤال يؤرق كثيراً النخب السياسية والمجتمع الروسي، حول ما إذا كان قرار الحرب أصلاً صحيحاً، ويحظى بتأييد المجتمع. هنا أيضاً، خلصت الدراسة إلى أن 68 في المائة من الروس يؤيدون قرار شن الحرب، في مقابل 19 في المائة فقط يعارضونه. بينما امتنع 13 في المائة عن إبداء رأي. وهذه أرقام لافتة لأنها تعني إن صحت تبدلاً مهماً في آراء الروس الذين لم تكن غالبيتهم تؤيد قرار شن الحرب قبل عامين. وحول أهداف الحرب، رأى 43 في المائة من المشاركين أنها تتركز في حماية أمن روسيا، ونزع سلاح أوكرانيا، ومنع نشر قواعد عسكرية لحلف شمال الأطلسي على أراضي البلد الجار. بينما قال 20 في المائة فقط إنهم يرون هدف الحرب في حماية سكان لوغانسك ودونيتسك ومقاطعتي زابوريجيا وخيرسون، وهذا كان الهدف المعلن للحرب قبل عامين. وقال 15 في المائة إن روسيا تسعى في المقام الأول إلى تغيير المسار السياسي لأوكرانيا و«تطهيرها من النازيين»، بينما اعتقد 6 في المائة أن الهدف هو ضم أوكرانيا إلى روسيا. عنصر آخر لافت في الاستطلاع تمحور حول فكرة عسكرة المجتمع وتغليب مقولة «لا صوت يعلو فوق صوت المعركة»، وهذا مؤشر مهم إلى نجاح عمليات التعبئة الإعلامية والسياسية التي نشطت بقوة خلال عامين. وقال 72 في المائة من المشاركين إنهم يؤيدون فكرة أن «كل روسي يجب أن يقدم مساهمة مناسبة لكي يجري إنجاز العملية العسكرية بنجاح»، وقال 64 في المائة منهم إنه «يجب العيش الآن وفقاً لمبدأ كل شيء للجبهة، وكل شيء من أجل النصر». يشار إلى أن الاستطلاع أجري عبر اتصالات هاتفية بشكل عشوائي، واشتملت العينة على 1600 شخص في كل مناطق روسيا.

ذكرى ضم القرم

ومع غياب مظاهر إحياء المناسبة في الشارع، لكن روسيا تستعد في المقابل لاحتفالات واسعة قريباً في الذكرى العاشرة لضم شبه جزيرة القرم في عام 2014. هذه المناسبة غدت عيداً وطنياً. وقد دشن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين فعاليات الاحتفال بالمناسبة بمشاركته في إطلاق كتاب حول القرم حمل عنوان «القرم... صفحات من التاريخ من العصور القديمة إلى يومنا هذا»، وقال بوتين إن «شبه جزيرة القرم وسيفاستوبول أصبحتا جزءاً لا يتجزأ من روسيا». وزاد: «فعلاً كان يوم 16 مارس (آذار) 2014 بمثابة نقطة مصيرية بالنسبة لأبناء سيفاستوبول وسكان القرم». وأشار إلى أن سكان شبه الجزيرة، «اتخذوا في ذلك اليوم خياراً حازماً لا لبس فيه - أن يكونوا مع روسيا إلى الأبد. واليوم أصبحت شبه جزيرة القرم وسيفاستوبول جزءاً لا يتجزأ من روسيا الاتحادية». لم يكن الشروع بشكل مباشر في «احتفالات عودة القرم إلى الوطن الأم» أمراً عشوائياً أو غير مرتبط بذكرى اندلاع الحرب، لأنه ترافق مع إعلان آخر يكرس فعلياً جزءاً من «إنجازات» روسيا في حرب أوكرانيا، وهو إطلاق عمليات التصويت المبكر في الانتخابات الرئاسية الروسية في مقاطعة زابوريجيا. الانتخابات سوف تنظم بين 15 و17 مارس (آذار) المقبل، وقد جرت العادة بإطلاق عمليات تصويت مبكر للمغتربين أو الناخبين في مناطق أقصى الشرق الروسي، لكن زابوريجيا انضمت في هذا العام إلى هذا التقليد. وأفادت غالينا كاتيوشينكو، رئيسة لجنة الانتخابات في هذه المقاطعة بأن «أول من يصوت عادة هم سكان البلدات النائية (...) وكذلك التجمعات السكانية القريبة من خطوط التماس، كما سيشمل التصويت المبكر العسكريين أيضاً».

توسيع نطاق الهجوم

على صعيد متصل، وبالتوازي مع تركيز العالم على ذكرى اندلاع الحرب، تعالت في روسيا مجدداً أصوات تطالب بتوسيع الهجوم العسكري ليشمل مقاطعات جديدة توصف بأنها «روسية»، و«لا بد من إعادة ضمها إلى روسيا»، ويدور الحديث هنا بالدرجة الأولى عن مقاطعتي نيكولاييف وأوديسا الواقعتين على البحر الأسود. وتعني السيطرة عليهما حرمان أوكرانيا أو ما تبقى منها نهائياً من إطلالة على البحر. كانت أصوات مماثلة تعالت في وقت سابق في بداية الحرب لكنها تراجعت خلال مسار الحرب. وفي هذا الإطار قال عضو مجلس الاتحاد (الشيوخ) ديمتري روغوزين الذي جرى تعيينه في هذا المنصب ممثلاً لمقاطعة زابوريجيا إنه «لم يعد هناك شك في ضرورة تحرير مقاطعتي أوديسا ونيكولاييف، وذلك بالنظر إلى التهديدات العسكرية المحدقة في البحر الأسود». وزاد: «هذه حقيقة جلية، تمليها أيضاً الحاجة إلى الوصول إلى الحدود مع جمهورية بريدنيستروفيه (إقليم في مولدافيا يسعى إلى الانفصال بدعم روسي)، التي صوتت الأغلبية المطلقة من سكانها مراراً في الاستفتاءات لصالح الانضمام إلى المكون الروسي». وأضاف: «في الوقت نفسه، يجب أن تؤخذ الصعوبات الكبيرة في الحسبان عند تعزيز القوات على طول ساحل البحر الأسود - هناك سلسلة من مصبات الأنهار غير السالكة». وأردف: «دعونا لا ننسى أيضاً ضرورة عبور نهر الدنيبر؛ لذلك، يفضل أن تتحرك القوات إلى أوديسا ونيكولاييف ليس من الشرق، بل من جهة الشمال، وهو الأمر الذي أنا متأكد من أنه قيد النظر من قبل هيئة الأركان العامة في سياق تطوير العملية الخاصة وتسلسل تنفيذها». اللافت أن هذه الدعوة تزامنت مع تأكيد وزارة الدفاع في بيان على ازدياد مخاطر تعرض السفن التجارية الروسية للخطر في البحر الأسود.

مانيلا تتهم بكين باعتراض سفينة أخرى في بحر الصين الجنوبي

مانيلا: «الشرق الأوسط».. اتهمت الفلبين، اليوم الأحد، خفر السواحل الصيني بمحاولة صدّ سفينة تابعة للحكومة الفلبينية تمد الصيادين بالمحروقات، في حادث هو الثاني من نوعه خلال أسبوعين بالقرب من جزيرة مرجانية في بحر الصين الجنوبي. ووقع الحادثان بالقرب من جزيرة سكاربورو المرجانية، التي تسيطر عليها الصين، بينما تطالب مانيلا وبكين بالسيادة عليها، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وقال خفر السواحل الفلبيني إنّ السفينة «بي آر بي داتو سانداي» (BRP Datu Sanday) كانت تزوّد الصيادين قرب الجزيرة المرجانية بالوقود عندما تعرّضت لمضايقة من قبل سفينة تابعة لخفر السواحل الصيني، وثلاثة سفن صينية في 22 فبراير (شباط). واقتربت ثلاث من السفن الأربع الصينية على بعد أقل من 100 متر من مقدّمة السفينة «داتو سانداي»، حسبما أفاد خفر السواحل الفلبيني في تقرير عن الحادث، مشيراً في الوقت ذاته إلى التشويش على أجهزة الإرسال والاستقبال الخاصة بالسفينة، وإلى «مناورات أخرى خطيرة». وقال جاي تارييلا المتحدث باسم خفر السواحل الفلبيني للشؤون المرتبطة ببحر الصين الجنوبي، «على الرغم من هذه المناورات، أظهر قبطان السفينة مهارات بحرية ممتازة، وتمكّن من الهرب من محاولة الحصار». وكان خفر السواحل الفلبيني أفاد قبل ذلك بأسبوع، بأنّ هذه السفينة تعرّضت لمضايقة مماثلة في المنطقة. وتشكّل جزيرة سكاربورو المرجانية، وهي مجموعة من الشعاب المرجانية والصخور بؤرة للتوتر بين البلدين منذ سيطرة الصين عليها في عام 2012. ومنذ ذلك الحين، نشرت بكين دوريات تقول مانيلا إنّها تضايق السفن الفلبينية، وتمنع الصيادين الفلبينيين من دخول البحيرة المرجانية الغنية بالأسماك. من جهتها، كتبت صحيفة «غلوبال تايمز» الصينية، على شبكات التواصل الاجتماعي يوم السبت، أنّ خفر السواحل الصيني صدّ «داتو سانداي»، «عندما دخلت السفينة بشكل غير قانوني المياه المتاخمة لجزيرة هوانغيان الصينية»، مستخدمة الاسم الصيني للجزيرة المرجانية. وتقع جزيرة سكاربورو المرجانية على بعد 240 كيلومتراً غرب جزيرة لوزون الفلبينية الرئيسية، وعلى بُعد حوالي 900 كيلومتر من هاينان التي تعدّ أقرب نقطة في البر الرئيسي للصين. وتطالب الصين بالسيادة على بحر الصين الجنوبي بأكمله تقريباً. وأدّت الاشتباكات العام الماضي بين الصين والفلبين حول الشعاب المرجانية التي يطالب البلدان بالسيادة عليها إلى حدوث تصادمات وإطلاق السفن الصينية خراطيم المياه على القوارب الفلبينية.



السابق

أخبار مصر..وإفريقيا..مجلس النواب المصري يقر زيادة رسوم جوازات السفر..بعد صفقة "رأس الحكمة".. هل حان أوان "التعويم" في مصر؟..الجامعة العربية: ضم «البريكس» دولاً من أفريقيا والشرق الأوسط سيحقق العديد من المزايا للمجموعة..اختتام ورش عمل «الترتيبات الدستورية» للسودان بعد الحرب..انتقادات ليبية للدبيبة بعد دخوله على خط الأزمة السودانية..

التالي

أخبار لبنان..بعد تحطيمها قواعد الاشتباك مع حزب الله.. ماذا تخفي رسائل إسرائيل المشفّرة؟..للمرة الأولى منذ بدء التصعيد..إسرائيل تشن "غارات في عمق لبنان"..رداً على ضربة شرق لبنان..حزب الله يطلق 60 صاروخاً على الجولان..إسرائيل توسّع رقعة الاشتباك مع «حزب الله»..ولبنان يخشى عدم شموله بالهدنة..إسرائيل تضرب بعيداً في بعلبك و«حزب الله» يردّ في الجولان والنار تتأجّج..حزب الله يبدّد رهانات العدو: التفوّق الجوي ليس مطلقاً..إيران طوّرت سلاحاً ضد الدروع استولت عليه المقاومة..لا ردّ رسمياً على الورقة الفرنسية: للتفاوض مع الأصيل الأميركي..يوم الغارات..من الجنوب إلى بعلبك وبري: تل أبيب ستُقصَف مقابل بيروت..يوم الرسائل الطائرة والبعيدة: أية ترتيبات لجبهة لبنان بعد غزة!..

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 154,689,843

عدد الزوار: 6,961,420

المتواجدون الآن: 71